اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فِی لِوَاءِ الْحَمْدِ، الَّذِی اَعْطَیْتَهُ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّی اللهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، وَ وَعَدْتَهُ الْحَوْضَ وَ الشَّفَاعَةَ وَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ. (نبویه، ص: ۲۳۹, س:۴)
اللَّهُمَّ بَیِّضْ وَجْهَهُ (محمّد) وَ اَعْلِ کَعْبَهُ وَ اَفْلِجْ حُجَّتَهُ وَ اَتْمِمْ نُورَهُ وَ ثَقِّلْ مِیزَانَهُ وَ عَظِّمْ بُرْهَانَهُ وَ افْسَحْ لَهُ حَتَّی یَرْضَی وَ بَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِیلَةَ مِنَ الْجَنَّةِ وَ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِی وَعَدْتَهُ. (فاطمیه، ص: ۵۳, س:۱)
اَللّهُمَّ ابْعَثْهُ الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذی وَعَدْتَهُ، وَ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسیلَةَ الَّتی یَغْبِطُهُ بِهَا الاَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ مِنْ خَلْقِکَ. (سجادیه، ص: ۲۹۱, س:۹)
اَللّهُمَّ ابْعَثْهُ (مُحَمَّد) الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذی وَعَدْتَهُ، وَ بَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسیلَةَ وَ الْکَرامَةَ وَ الشَّفاعَةَ وَ الذَّراعَةَ وَ الْفَضیلَةَ، وَ اجْعَلْنا مِمَّنْ تُشَفِّعُهُ فیهِ. (سجادیه، ص: ۳۰۳, س:۱۱)
وَ الْمَقامَ الْمَحْمُودَ فَابْعَثْنی. (سجادیه، ص: ۳۶۲, س:۱۴)
وَ اَسْاَلُهُ اَنْ یُبَلِّغَنِی الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ اَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِکُمْ مَعَ اِمَامٍ هُدَیً ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْکُمْ. (باقریه، ص: ۷۵, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تُصَلِّیَ عَلَیْهِ کَمَا وَعَدْتَهُ مِنْ نَفْسِکَ وَ تُعْطِیَهُ اَفْضَلَ مَا اَمَّلَ مِنْ ثَوَابِکَ وَ تُزْلِفَ لَدَیْکَ مَنْزِلَتَهُ وَ تُعْلِیَ عِنْدَکَ دَرَجَتَهُ وَ تَبْعَثَهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِی وَعَدْتَهُ وَ تُورِدَهُ حَوْضَ الْکَرَمِ وَ الْجُودِ. (صادقیه، ص: ۲۷۱, س:۴)
اللَّهُمَّ بَیِّضْ وَجْهَهُ (مُحَمَّد) وَ اَعْلِ کَعْبَهُ، وَ اَفْلِجْ حُجَّتَهُ، وَ اَجِبْ دَعْوَتَهُ وَ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِی وَعَدْتَهُ، وَ اَکْرِمْ زُلْفَتَهُ، وَ اَجْزِلْ عَطِیَّتَهُ وَ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ، وَ اَعْطِهِ سُوْلَهُ. (صادقیه، ص: ۳۶۸, س:۹)
اللَّهُمَّ اَعْلِ دَرَجَتَهُ، وَ ارْفَعْ مَنْزِلَتَهُ، وَ اَظْهِرْ حُجَّتَهُ، وَ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ وَ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِی وَعَدْتَهُ، وَ اغْفِرْ لَهُ مَا اَحْدَثَ الْمُحْدِثُونَ مِنْ اُمَّتِهِ بَعْدَهُ. (صادقیه، ص: ۵۷۱, س:۱۴)
مُسْتَشْفِعاً بِکُمَا اِلَی اللَّهِ فِی حَاجَتِی هَذِهِ فَاشْفَعَا لِی فَاِنَّ لَکُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاهَ الْوَجِیهَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِیعَ وَ الْوَسِیلَةَ. (مزار، ص: ۴۴, س:۱۲)
اَسْاَلُهُ اَنْ یُبَلِّغَنِی الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ اَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِکُمْ مَعَ اِمَامٍ مَهْدِیٍّ ظاهر نَاطِقٍ منکُمْ. (مزار، ص: ۱۱۱, س:۱۱)
اَسْاَلُهُ اَنْ یُبَلِّغَنِی الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ اَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِکُمْ مَعَ اِمَامٍ مَهْدِیٍّ نَاطِقٍ لَکُمْ. (مزار، ص: ۱۱۵, س:۱۲)
فَاشْفَعَا لِی فَاِنَّ لَکُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاهَ الْوَجِیهَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِیعَ وَ الْوَسِیلَةَ. (مزار، ص: ۱۲۱, س:۱۳)
وَ اَسْاَلُ اللَّهَ الْبَرَّ الرَّحِیمَ اَنْ یَرْزُقَنِی مَوَدَّتَکُمْ وَ اَنْ یُوَفِّقَنِی لِلطَّلَبِ بِثَارِکُمْ مَعَ الْاِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْهَادِی مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ یَجْعَلَنِی مَعَکُمْ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ اَنْ یُبَلِّغَنِی الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ. (مزار، ص: ۱۲۵, س:۱۱)
دُعَاءُ ادْرِیسَ (ع)؛ یَا اللَّهُ الْمَحْمُودُ فِی کُلِّ فِعَالِهِ. (نبویه، ص: ۱۹, س:۱۵)
دُعَاءُ ابْرَاهِیمَ (ع)؛ فَاَنْتَ اللَّهُ الْمَحْمُودُ بِکُلِّ لِسَانٍ، وَ اَنْتَ الْمَعْبُودُ فِی کُلِّ مَکَانٍ وَ اَنْتَ الْمَذْکُورُ فِی کُلِّ اَوَانٍ وَ زَمَانٍ. (نبویه، ص: ۳۰, س:۱۲)
یَا اللَّهُ اَنْتَ الْمَحْمُودُ فِی کُلِّ فِعَالِهِ. (نبویه، ص: ۱۰۳, س:۷)
اِلَهِی اَنْتَ دَلَلْتَ سُوَالَکَ عَلَی الْجَنَّةِ قَبْلَ مَعْرِفَتِهَا فَاَقْبَلَتِ النَّفْسُ بَعْدَ الْعِرْفَانِ عَلَی مَسْاَلَتِهَا، اَ فَتَدُلُّ عَلَی خَیْرِکَ السُّوَّالَ ثُمَّ تَمْنَعُهُمُ النَّوَالَ، وَ اَنْتَ الْکَرِیمُ الْمَحْمُودُ فِی کُلِّ مَا تَصْنَعُهُ. (علویه، ص: ۱۰۸, س:۱۰)
اَ فَتَدُلُّ عَلَی خَیْرِکَ وَ نَوَالِکَ السُّوَّالَ ثُمَّ تَمْنَعُهُمْ؟ وَ اَنْتَ الْکَرِیمُ الْمَحْمُودُ فِی کُلِّ الْاَفْعَالِ، کَلَّا وَ عِزَّتِکَ یَا مَوْلَایَ، اِنَّکَ اَکْرَمُ مِنْ ذَلِکَ وَ اَوْسَعُ فَضْلاً. (علویه، ص: ۱۲۲, س:۱۱)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ لِاَنَّکَ اَنْتَ الْمَسْوُلُ الْمَحْمُودُ الْمُتَوَحِّدُ الْمَعْبُودُ وَ اَنْتَ الْمَنَّانُ ذُو الْاِحْسَانِ، بَدِیعُ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرْضِ ذُو الْجَلَالِ وَ الْاِکْرَامِ. (علویه، ص: ۳۴۶, س:۱۴)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ الْمَحْمُودُ فِی کُلِّ فِعَالِهِ. (علویه، ص: ۳۶۴, س:۱۶)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ الْمَحْمُودُ الْفِعَالُ ذُو الْمَنِّ عَلَی جَمِیعِ خَلْقِهِ بِلُطْفِهِ. (علویه، ص: ۳۶۶, س:۱)
الْمَعْبُودُ بِالْعُبُودِیَّةِ، الْمَحْمُودُ بِالنِّعَمِ، الْمَرْهُوبُ بِالنِّقَمِ. (کاظمیه، ص: ۱۹, س:۱۴)
لَوْ لَا هَذَا الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ الَّذِی اَنْقَذْتَنَا بِهِ وَ دَلَلْتَنَا عَلَی اتِّبَاعِ الْمُحِقِّینَ مِنْ اَهْلِ بَیْتِ نَبِیِّکَ الصَّادِقِینَ عَنْکَ الَّذِینَ عَصَمْتَهُمْ مِنْ لَغْوِ الْمَقَالِ وَ مَدَانِسِ الْاَفْعَالِ لَخُصِمَ اَهْلُ الْاِسْلَامِ وَ ظَهَرَتْ کَلِمَةُ اَهْلِ الْاِلْحَادِ وَ فِعْلُ اُولِی الْعِنَادِ. (کاظمیه، ص: ۱۱۰, س:۸)
فَاشْفَعْ یَا اَمِیرَ الْمُوْمِنِینَ اِلَی اللَّهِ فَاِنِّی عَبْدُ اللَّهِ وَ مَوْلَاکَ وَ زَایِرُکَ وَ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّاْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ. (مزار، ص: ۴۳, س:۳)
لَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّاْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ. (مزار، ص: ۳۰۵, س:۲)
بِمُوَالاتِکُمْ تُقْبَلُ الْاَعْمَالُ وَ لَکُمُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ وَ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ وَ الْمَکَانُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّاْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ. (مزار، ص: ۳۱۵, س:۱۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمَحْمُودِ بِنِعْمَتِهِ. (نبویه، ص: ۱۷۳, س:۴)
وَ اجْمَعِ اللَّهُمَّ بَیْنِی وَ بَیْنَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ فِی الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ، وَ الْحَوْضِ الْمَشْهُودِ. (نبویه، ص: ۲۲۱, س:۱۵)
وَ ارْزُقْنِی شَفَاعَةَ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ عِنْدَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ وَ الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ، مَعَ الرُّکَّعِ السُّجُودِ. (نبویه، ص: ۲۲۲, س:۱۰)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... الْمَحْمُودِ بِامْتِنَانِهِ وَ بِاِحْسَانِهِ الْمُتَفَضِّلِ بِعَطَایِهِ وَ جَزِیلِ فَوَایِدِهِ، الْمُوَسِّعِ بِرِزْقِهِ، الْمُسْبِغِ بِنِعْمَتِهِ، نَحْمَدُهُ عَلَی آلَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، حَمْداً یَزِنُ عَظَمَةَ جَلَالِهِ، وَ یَمْلَاُ قَدْرَ آلَایِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ. (علویه، ص: ۴۵, س:۴)
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ ... الْمُتَوَحِّدِ بِالْکِبْرِیَاءِ، الْمُتَفَرِّدِ بِالْآلَاءِ، الْقَاهِرِ بِعِزِّهِ الْمُتسَلِّطِ بِقَهْرِهِ، الْمُمْتَنِعِ بِقُوَّتِهِ، الْمُهَیْمِنِ بِقُدْرَتِهِ، وَ الْمُتَعَالِی بِجَبَرُوتِهِ الْمَحْمُودِ بِامْتِنَانِهِ، الْمُتَفَضِّلِ بِاِحْسَانِهِ، نَحْمَدُهُ عَلی تَظَافُرِ آلَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ. (علویه، ص: ۴۸, س:۷)
اللَّهُمَّ فَخُصَّهُ (النبیّ) بِالذِّکْرِ الْمَحْمُودِ، وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ، وَ آتِهِ الْوَسِیلَةَ وَ الْفَضِیلَةَ، وَ احْشُرْنَا فِی زُمْرَتِهِ، غَیْرَ خَزَایَا، وَ لَا نَاکِثینَ. (علویه، ص: ۴۹, س:۱۹)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمَلِکِ الْمَحْمُودِ، الْمَالِکِ الْوَدُودِ، مُصَوِّرِ کُلِّ مَوْلُودٍ وَ مَوْیِلِ کُلِّ مَطْرُودٍ. (علویه، ص: ۵۹, س:۱۶)
اللَّهُمَّ فَخُصَّ مُحَمَّداً صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِالذِّکْرِ الْمَحْمُودِ وَ الْمَنْهَلِ الْمَشْهُودِ وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ. (علویه، ص: ۹۶, س:۵)
سُبْحَانَ اللَّهِ ... الْبَرِّ الشَّکُورِ الْقَهَّارِ الشَّاکِرِ الْوَکِیلِ الشَّهِیدِ الرَّوُوفِ الرَّقِیبِ الْفَتَّاحِ الْعَلِیمِ الْکَرِیمِ، الْمَحْمُودِ الْجَلِیلِ. (علویه، ص: ۲۸۳, س:۱۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْکَرِیمِ فِی مُلْکِهِ الْقَاهِرِ لِبَرِیَّتِهِ الْقَادِرِ عَلَی اَمْرِهِ الْمَحْمُودِ فِی صُنْعِهِ، اللَّطِیفِ بِعِلْمِهِ، الرَّوُوفِ بِعِبَادِهِ، وَ الْمُسْتَاْثِرِ بِجَبَرُوتِهِ فِی عِزِّهِ وَ جَلَالِهِ وَ هَیْبَتِهِ. (علویه، ص: ۲۹۱, س:۱)
اللَّهُمَّ اخْصُصْ مُحَمَّداً صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ اله بِالذِّکْرِ الْمَحْمُودِ وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ. (علویه، ص: ۳۳۰, س:۶)
اَللَّهُمَّ وَ ابْسُطْ لِسَانَهُ (مُحَمَّد) فِی الشَّفَاعَةِ لِاُمَّتِه، وَ اَرِ اَهْلَ الْمَوْقِفِ مِنَ النَّبِیّینَ وَ اَتْباعِهِمْ تَمَکُّنَ مَنْزِلَتِهِ، وَ اَوْهِلْ اَبْصَارَ اَهْلِ الْمَعْرُوفِ الْعُلَی بِشُعَاعِ نُورِ دَرَجَتِهِ، وَ قِفْهُ فِی الْمَقامِ الْمَحْمُودِ الَّذی وَعَدْتَهُ. (سجادیه، ص: ۳۷, س:۹)
فَاجْعَلْنَا مِنْ اَسْعَدِ اَتْباعِهِ (مُحَمَّد) وَ اَوْلاهُمْ یَوْمَ الْقِیامَةِ لِمَحَبَّتِهِ وَ رَاْفَتِهِ، اَقَرِّهِمْ عُیُوناً فِی الْمَقامِ الْمَحْمُودِ بِرُوْیَتِهِ وَ اَعْرَفِهِمْ مَقاماً بَعْدَ السَّابِقینَ الاَوَّلینَ فی ثُلَّتِهِ. (سجادیه، ص: ۳۸, س:۹)
وَ صِلْ بِمُحَمَّدٍ اَرْحامَهُمْ یَوْمَ تَقَاطُعِ الاَرْحَامِ، وَ اَحْلِلْهُمْ اَشْرَفَ الْمَقَامِ بَیْنَ یَدَیْهِ وَ دَرَجَاتِ الْمَنْزِلِ الْمَحْمُودِ وَ نَضِّرْ وَجْهَ مُحَمَّدٍ بِاسْتِنْقَاذِکَ اِیَّاهُمْ مِنْ شَرِّ ذَلِکَ الْیَوْمِ الْعَصِیبِ. (سجادیه، ص: ۳۹, س:۱۲)
الْحَمْدُ للّه ِ الْمَحْمُودِ عَلَی نَعْمایِهِ، الْمَشْکُورِ عَلَی الایِهِ، الَّذی لَا یَنْسَی مَنْ ذَکَرَهُ، وَ لَا یُخَیِّبُ مَنْ رَجاهُ، وَ لَا یَرُدُّ مَنْ دَعاهُ. (سجادیه، ص: ۳۰۰, س:۱۱)
بِسْمِ الْمَحْمُودِ غَیْرِ الْمَحْدُودِ الْمُسْتَحِقِّ لَهُمَا عَلَی السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ. (صادقیه، ص: ۴۱۹, س:۱۱)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ ... ذِی الْوَجْهِ الْجَمِیلِ، وَ الشَّرَفِ الْاَصِیلِ، وَ الْمِنْبَرِ النَّبِیلِ وَ الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ وَ الْمَنْهَلِ الْمَشْهُودِ، وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ. (صادقیه، ص: ۵۷۴, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ بِحَقِّ ذَلِکَ الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ وَ الْیَوْمِ الْمَشْهُودِ اَنْ تَغْفِرَ لِی وَ تَتُوبَ عَلَیَّ، اِنَّکَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِیمُ. (کاظمیه، ص: ۱۱۱, س:۵)