وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَمْ یَخْلُ مِنْ فَضْلِهِ الْمُقِیمُونَ عَلَی مَعْصِیَتِهِ، وَ لَمْ یُجَازِهِ لِاَصْغَرِ نِعَمِهِ الْمُجْتَهِدُونَ فِی طَاعَتِهِ. (علویه، ص: ۱۸, س:۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَا یَبْلُغُ مِدْحَتَهُ الْقَایِلُونَ، وَ لَا یُحْصِی نَعْمَاءَهُ الْعَادُّونَ، وَ لَا یُوَدِّی حَقَّهُ الْمُجْتَهِدُونَ. (علویه، ص: ۵۲, س:۱۳)
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَا یُوَدِّی حَقَّهُ الْمُجْتَهِدُونَ. (فاطمیه، ص: ۵۹, س:۵)
اَلْحَمْدُ للّه ِ ... ذِی الْمِنَنِ الَّتی لَا یُحْصیهَا الْعادُّونَ، وَ النِّعَمِ الَّتی لَا یُجازیهَا الْمُجْتَهِدُونَ، وَ الصَّنایِعِ الَّتی لَا یَسْتَطیعُ دَفْعَهَا الْجاحِدُونَ، وَ الدَّلایِلِ الَّتی یَسْتَبْصِرُ بِنُورِهَا الْمَوْجُودُونَ. (سجادیه، ص: ۴۳۶, س:۲)
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ بِمَحَامِدِکَ کُلِّهَا اَوَّلِهَا وَ آخِرِهَا مَا قُلْتَ لِنَفْسِکَ مِنْهَا وَ مَا قَالَ لَکَ الْخَلَایِقُ، الْحَامِدُونَ الْمُجْتَهِدُونَ الْمَعْدُودُونَ الْمُوْثِرُونَ فِی ذِکْرِکَ وَ الشُّکْرِ لَکَ، الَّذِینَ اَعَنْتَهُمْ عَلَی اَدَاءِ حَقِّکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۴, س:۲)