اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِمَعَانِی جَمِیعِ مَا دَعَاکَ بِهِ عِبَادُکَ الَّذِینَ اصْطَفَیْتَهُمْ لِنَفْسِکَ الْمَاْمُونُونَ عَلَی سِرِّکَ الْمُحْتَجِبُونَ بِغَیْبِکَ الْمُسْتَسِرُّونَ بِدِینِکَ الْمُعْلِنُونَ بِهِ الْوَاصِفُونَ لِعَظَمَتِکَ الْمُنَزِّهُونَ عَنْ مَعَاصِیکَ الدَّاعُونَ اِلَی سَبِیلِکَ السَّابِقُونَ فِی عِلْمِکَ الْفَایِزُونَ بِکَرَامَتِکَ. (صادقیه، ص: ۴۳۲, س:۱۹)
اَنْتُمْ سَادَةُ الشُّهَدَاءِ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ اَنْتُمُ السَّابِقُونَ وَ الْمُهَاجِرُونَ وَ الْاَنْصَارُ. (مزار، ص: ۱۷۵, س:۴)
اَنْتُمُ السَّابِقُونَ وَ الْمُهَاجِرُونَ وَ الْاَنْصَارُ. (مزار، ص: ۲۱۳, س:۵)