عَلِمْتَ بِمَا تُرِیدُ اَنْ یَکُونَ، قَبْلَ تَکْوِینِ الْاَشْیَاءِ، وَ کَانَ عِلْمُکَ السَّابِقُ فِیمَا تُرِیدُ اَنْ یَکُونَ، قَبْلَ التَّکْوِینِ وَ الْعِلْمِ، فَعِلْمُکَ ذَاتِیٌّ غَیْرُ مُکْتَسَبٍ لَمْ تَزَلْ کُنْتَ عَالِماً مَوْجُوداً، وَ الْجَهْلُ عَنْکَ نَافِیاً. (علویه، ص: ۲۶, س:۵)
اَللّهُمَّ اَنْتَ الْوَلِیُّ الْمُرْشِدُ، وَ الْغَنِیُّ الْمُرْفِدُ، وَ الْعَوْنُ الْمُوَیِّدُ، الرّاحِمُ الْغَفُورُ، وَ الْعاصِمُ الْمُجیرُ، وَ الْقاصِمُ الْمُبیرُ، وَ الْخالِقُ الْحَکیمُ، وَ الرّازِقُ الْکَریمُ، وَ السّابِقُ الْقَدیمُ. (سجادیه، ص: ۴۳۶, س:۱۱)
السّابِقِ فی عِلْمِه ما لَا یَهْجُسُ الْمَرْءُ فی وَهْمِه. (سجادیه، ص: ۲۰۶, س:۵)
اَللّهُمَّ اِنّی اَدینُکَ یَا رَبِّ بِطاعَتِکَ وَ وِلایَتِکَ وَ وِلایَةِ ... الْقایِمِ السّابِقِ مِنْهُمْ بِالْخَیْراتِ، الْمُفْتَرَضِ الطّاعَةِ صاحِبِ الزَّمانِ سَلامُ اللّه ِ عَلَیْهِ. (سجادیه، ص: ۲۴۶, س:۴)
اَلْحَمْدُ لِلّهِ خالِقِ اَمْشاجِ النَّسَمِ وَ مُولِجِ الاَنْوارِ فِی الظُّلَمِ، وَ مُخْرِجِ الْمَوْجُودِ مِنَ الْعَدَمِ، وَ السّابِقِ الاَزَلِیَّةِ بِالْقِدَمِ، وَ الْجَوادِ عَلَی الْخَلْقِ بِسَوابِغِ النِّعَمِ وَ الْعَوّادِ عَلَیْهِمْ بِالْفَضْلِ وَ الْکَرَمِ. (سجادیه، ص: ۴۴۴, س:۱۰)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فی سُرادِقِ السَّرایِرِ، السّابِقِ الْفایِقِ، الْحَسَنِ النَّضیرِ. (سجادیه، ص: ۶۰۵, س:۶)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فِی سُرَادِقِ السَّرَایِرِ السَّابِقِ الْفَایِقِ الْحَسَنِ النَّضِیرِ، رَبِّ الْمَلَایِکَةِ الثَّمَانِیَةِ، وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِیمِ. (صادقیه، ص: ۴۴۳, س:۸)
عَرِّفْ بَیْنِی وَ بَیْنَهُمَا (وَالِدَیَّ) فِی ذَلِکَ النَّعِیمِ الرَّایِقِ حَتَّی تَشْمُلَ بِنَا مَسَرَّةَ السَّابِقِ وَ اللَّاحِقِ بِهِ. (رضویه، ص: ۲۲, س:۱۰)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ السَّرَایِرِ، السَّابِقِ الْفَایِقِ، الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّصِیرِ. (جوادیه، ص: ۱۳۱, س:۱۱)