اللَّهُمَّ ذَهَلَتِ الْعُقُولُ وَ انْحَسَرَتِ الْاَبْصَارُ وَ ضَاعَتِ الْاَفْهَامُ وَ حَارَتِ الْاَوْهَامُ وَ قَصُرَتِ الْخَوَاطِرُ وَ بَعُدَتِ الظُّنُونُ عَنْ اِدْرَاکِ کُنْهِ کَیْفِیَّةِ مَا ظَهَرَ مِنْ بَوَادِی عَجَایِبِ اَصْنَافِ بَدَایِعِ قُدْرَتِکَ دُونَ الْبُلُوغِ اِلَی مَعْرِفَةِ تَلَاْلُوِ لَمَعَاتِ بُرُوقِ سَمَایِکَ. (مهدویه، ص: ۲۶۱, س:۱۸)
یَا مَنْ یَعْلَمُ هَوَاجِسَ السَّرَایِرِ وَ مَکَامِنَ الضَّمَایِرِ، وَ حَقَایِقَ الْخَوَاطِرِ. (باقریه، ص: ۹۰, س:۱۳)