الحامدون

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ ثَلَاثاً بِعَدَدِ کُلِّ تَحْمِیدٍ حَمِدَهُ الْحَامِدُونَ. (نبویه، ص: ۱۶۰, س:۶)

رَبَّنَا فَلَکَ الْحَمْدُ حَمْداً اَبَداً لَا یُحْصَی عَدَدُهُ، وَ لَا یَضْمَحِلُّ سَرْمَدُهُ حَمْداً کَمَا حَمِدَکَ الْحَامِدُونَ مِنْ عِبَادِکَ الْاَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ. (نبویه، ص: ۳۷۱, س:۱۶)

وَ لَکَ عَلَی کُلِّ مَنِ اسْتَعْبَدْتَ مِنْ خَلْقِکَ اَنْ لَا یَمِلُّوا مِنْ حَمْدِکَ وَ اِنْ قَصُرَتِ الْمَحَامِدُ عَنْ شُکْرِکَ بِمَا اَسْدَیْتَ اِلَیْهَا مِنْ نِعَمِکَ، فَحَمِدَکَ بِمَبْلَغِ طَاقَةِ جَهْدِهِمُ الْحَامِدُونَ ... وَ یَعْتَرِفُ بِالتَّقْصِیرِ فِی شُکْرِکَ. (علویه، ص: ۶۸, س:۲)

اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ مِثْلَ مَا حَمِدْتَ بِهِ نَفْسَکَ وَ حَمِدَکَ بِهِ الْحَامِدُونَ وَ سَبَّحَکَ بِهِ الْمُسَبِّحُونَ وَ مَجَّدَکَ بِهِ الْمُمَجِّدُونَ وَ کَبَّرَکَ بِهِ الْمُکَبِّرُونَ وَ عَظَّمَکَ بِهِ الْمُعَظِّمُونَ حَتَّی یَکُونَ لَکَ مِنِّی وَحْدِی فِی کُلِّ طَرْفَةِ عَیْنٍ وَ اَقَلَّ مِنْ ذَلِکَ. (علویه، ص: ۲۳۹, س:۱۶)

اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ بِمَحَامِدِکَ کُلِّهَا اَوَّلِهَا وَ آخِرِهَا مَا قُلْتَ لِنَفْسِکَ مِنْهَا وَ مَا قَالَ لَکَ الْخَلَایِقُ، الْحَامِدُونَ الْمُجْتَهِدُونَ الْمَعْدُودُونَ الْمُوْثِرُونَ فِی ذِکْرِکَ وَ الشُّکْرِ لَکَ، الَّذِینَ اَعَنْتَهُمْ عَلَی اَدَاءِ حَقِّکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۴, س:۲)

التَّایِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّایِحُونَ الرَّاکِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهُونَ عَنِ الْمُنْکَرِ وَ الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُوْمِنِینَ. (مزار، ص: ۸۷, س:۸)