دُعَاءُ دَاوُدَ (ع)؛ اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۵۶, س:۱۲)
لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۴۱۸, س:۱۵)
اللَّهُمَّ لَا یُهْزَمُ جُنْدُکَ وَ لَا یُخْلَفُ وَعْدُکَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۴۷۳, س:۱۱)
اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۴۹۶, س:۱۴)
اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۵۰۲, س:۱۰)
لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۵۰۹, س:۱۲)
وَ لَا تَکِلْنِی اِلَی نَفْسِی طَرْفَةَ عَیْنٍ اَبَداً وَ لَا تَنْزِعْ مِنِّی صَالِحاً اَعْطَیْتَهُ، فَاِنَّهُ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۳۴۵, س:۱۹)
اَنْتَ الْجَدُّ، لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۳۹۸, س:۱۲)
اَنْتَ الْجَدُّ، لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۳۹۸, س:۱۳)
اللَّهُمَّ لَا یُهْزَمُ جُنْدُکَ وَ لَا یُخْلَفُ وَعْدُکَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۴۴۸, س:۲)
اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ وَ لَا مُیَسِّرَ لِمَا عَسَّرْتَ وَ لَا مُعَسِّرَ لِمَا یَسَّرْتَ وَ لَا مُعَقِّبَ لِمَا حَکَمْتَ وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ وَ لَا قُوَّةَ اِلَّا بِکَ. (کاظمیه، ص: ۹۳, س:۱۶)
دُعَاءُ دَاوُدَ (ع)؛ اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۵۶, س:۱۲)
لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۴۱۸, س:۱۵)
اللَّهُمَّ لَا یُهْزَمُ جُنْدُکَ وَ لَا یُخْلَفُ وَعْدُکَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۴۷۳, س:۱۱)
اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۴۹۶, س:۱۴)
اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۵۰۲, س:۱۰)
لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (نبویه، ص: ۵۰۹, س:۱۲)
وَ لَا تَکِلْنِی اِلَی نَفْسِی طَرْفَةَ عَیْنٍ اَبَداً وَ لَا تَنْزِعْ مِنِّی صَالِحاً اَعْطَیْتَهُ، فَاِنَّهُ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ، وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۳۴۵, س:۱۹)
اَنْتَ الْجَدُّ، لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۳۹۸, س:۱۲)
اللَّهُمَّ لَا یُهْزَمُ جُنْدُکَ وَ لَا یُخْلَفُ وَعْدُکَ، وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ. (علویه، ص: ۴۴۸, س:۲)
فَلَکَ الْحَمْدُ وَ الْمَجْدُ وَ عُلُوُّ الْجَدِّ. (حسینیه، ص: ۱۴۵, س:۶)
یَا عَالِیَ الْجَدِّ. (صادقیه، ص: ۲۶۸, س:۷)
اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَیْتَ وَ لَا مُعْطِیَ لِمَا مَنَعْتَ وَ لَا مُیَسِّرَ لِمَا عَسَّرْتَ وَ لَا مُعَسِّرَ لِمَا یَسَّرْتَ وَ لَا مُعَقِّبَ لِمَا حَکَمْتَ وَ لَا یَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْکَ الْجَدُّ وَ لَا قُوَّةَ اِلَّا بِکَ. (کاظمیه، ص: ۹۳, س:۱۶)
قَوِّ عَلَی خِدْمَتِکَ جَوَارِحِی، وَ اشْدُدْ عَلَی الْعَزِیمَةِ جَوَانِحِی، وَ هَبْ لِیَ الْجِدَّ فِی خَشْیَتِکَ، وَ الدَّوَامَ فِی الْاِتِّصَالِ بِخِدْمَتِکَ. (علویه، ص: ۳۷۸, س:۱۵)
بَلَغَ (مُحَمَّد) مَجْهُودَ الصَّبْرِ فی اِظْهَارِ حَقِّک وَ آثَرَ الْجِدَّ عَلَی التَّقْصِیرِ وَ الرَّیْثِ فِی اَمْرِکَ ابْتِغاءَ الْوَسیلَةِ عِنْدَکَ وَ الزُّلْفَةِ لَدَیْکَ وَ طُولِ الْخُلُودِ فِی رَحْمَتِکَ وَ حَتَّی قُلْتَ لَهُ: فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما اَنْتَ بِمَلُومٍ. (سجادیه، ص: ۳۳, س:۱۱)
وَ ارْزُقْنِی الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ، وَ الْجِدَّ وَ الْاِجْتِهادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشاطَ وَ الْاِنابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفیقَ وَ الْقُرْبَةَ وَ الْخَیْرَ الْمَقْبُولَ وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ وَ التَّضَرُّعَ وَ الْخُشُوعَ وَ الرِّقَّةَ. (سجادیه، ص: ۲۳۶, س:۸)
وَ ارْزُقْنا فی شَهْرِنا هَذَا الْجِدَّ وَ الْاِجْتِهادَ، وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشاطَ، وَ ما تُحِبُّ وَ تَرْضَی. (سجادیه، ص: ۲۳۷, س:۱۶)
وَ هَبْ لِیَ الْجِدَّ فی طاعَتِکَ. (سجادیه، ص: ۵۷۵, س:۸)
وَ هَبْ لِیَ الْجِدَّ فی طاعَتِکَ. (باقریه، ص: ۶۴, س:۱۶)
وَ هَبْ لِیَ الْجِدَّ فی طاعَتِکَ. (رضویه، ص: ۶۴, س:۱۸)
اللّهُمَّ وَ حَمَلَةُ عَرْشِکَ الَّذینَ لَا یَفتُرُونَ مِنْ تَسْبیحِکَ وَ لَا یَسْاَمُونَ مِنْ تَقْدِیسِکَ وَ لَا یَسْتَحْسِرُونَ مِنْ عِبَادَتِکَ، وَ لَا یُوْثِرُونَ التَّقْصیرَ عَلَی الْجِدِّ فِی اَمْرِکَ، وَ لَا یَغْفُلُونَ عَنِ الْوَلَهِ اِلَیْکَ. (سجادیه، ص: ۴۰, س:۱۴)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی الْاَبْدَالِ وَ الْاَوْتَادِ وَ السُّیَّاحِ وَ الْعُبَّادِ وَ الْمُخْلِصِینَ وَ الزُّهَّادِ وَ اَهْلِ الْجِدِّ وَ الْاجْتِهَادِ. (صادقیه، ص: ۳۸۷, س:۱۱)
وَ اعْصِمْنِی بَقِیَّةَ عُمْرِی وَ اَحْسِنْ مَعُونَتِی فِی الْجِدِّ وَ الْاِجْتِهَادِ، وَ الْمُسَارَعَةِ اِلَی مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَی، وَ النَّشَاطِ وَ الْفَرَحِ وَ الصِّحَّةِ، حَتَّی اَبْلُغَ فِی عِبَادَتِکَ وَ طَاعَتِکَ الَّتِی یَحِقُّ لَکَ عَلَیَّ رِضَاکَ. (صادقیه، ص: ۴۰۵, س:۱۱)
اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَی السُّیَّاحِ وَ الْعُبَّادِ، وَ اَهْلِ الْجِدِّ وَ الْاجْتِهَادِ. (صادقیه، ص: ۴۹۴, س:۹)