یُکَفِّرُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً وَ اللّه ُ تَعالی یَقُولُ: وَ لا تَکُونُوا کَالَّذینَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَیِّناتُ. (سجادیه، ص: ۵۲۴, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ یَا لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ، الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ، الَّذِی لَا یَعْرِفُهُ اَحَدٌ اِلَّا بِالْآیَاتِ الْوَاضِحَاتِ، وَ الدَّلَالَاتِ الْبَیِّنَاتِ، وَ الْعَلَامَاتِ الظَّاهِرَاتِ مِنْ عَجَایِبِ الْخَلْقِ، مِنَ النَّارِ وَ النُّورِ وَ الظُّلُمَاتِ. (نبویه، ص: ۲۰۵, س:۱۵)
حُلْتُ بِذَلِکَ (الآیات) بَیْنِی وَ بَیْنَ اَعْدَایِی، وَ ضَرَبْتُ بَیْنِی وَ بَیْنَهُمْ سُوراً مِنْ عِزِّ اللَّهِ، وَ حِجَابِ الْقُرْآنِ، وَ عَزَایِمِ الْآیَاتِ الْمُحْکَمَاتِ وَ الْاَسْمَاءِ الْحُسْنَی الْبَیِّنَاتِ وَ الْحُجَجِ الْبَالِغَاتِ. (علویه، ص: ۲۵۲, س:۱۸)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ اَفْضَلَ صَلَوَاتِکَ ... عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ ... مُقَوِّمِ الْمَیْلِ وَ الْعِوَجِ، وَ مُقِیمِ الْبَیِّنَاتِ وَ الْحُجَجِ، الْمَخْصُوصِ بِظُهُورِ الْفَلْجِ وَ اِیضَاحِ الْمَنْهَجِ. (هادویه، ص: ۱۶۷, س:۱۸)
(اَوْلِیَایِکَ) وَ بَعْضٌ اَوْلَدْتَهُ مِنْ غَیْرِ اَبٍ، وَ آتَیْتَهُ الْبَیِّنَاتِ، وَ اَیَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ. (مهدویه، ص: ۳۱۲, س:۲)
یَا ابْنَ الْآیَاتِ وَ الْبَیِّنَاتِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۷)
سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ ... مُقَوِّمِ الْمَیْلِ وَ الْعِوَجِ وَ مُقِیمِ الْبَیِّنَاتِ وَ الْحُجَجِ الْمَخْصُوصِ بِظُهُورِ الْفَلَجِ وَ اِیضَاحِ الْمَنْهَجِ الْمُظْهِرِ مِنْ تَوْحِیدِکَ مَا اسْتَتَرَ وَ الْمُحْیِی مِنْ عِبَادَتِکَ مَا دَثَرَ وَ الْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَ الْفَاتِحِ لِمَا انْغَلَقَ. (مزار، ص: ۳۱۷, س:۱۳)