سُبْحَانَ مَنْ لَبِسَ الْبَهْجَةَ وَ الْجَمَالَ. (فاطمیه، ص: ۱۷, س:۱۱)
سُبْحَانَهُ بِالْجَلَالِ مُنْفَرِداً، وَ بِالتَّوْحِیدِ مَعْرُوفاً، وَ بِالْمَعْرُوفِ مَوْصُوفاً، وَ بِالرُّبُوبِیَّةِ عَلَی الْعَالَمِینَ قَاهِراً، وَ لَهُ الْبَهْجَةُ وَ الْجَمَالُ اَبَداً. (علویه، ص: ۳۰۹, س:۴)
سُبْحَانَ مَنِ النُّورُ مَنَارُهُ، وَ الضِّیَاءُ بَهَاوُهُ، وَ الْبَهْجَةُ جَمَالُهُ، وَ الْجَلَالُ عِزُّهُ، وَ الْعِزَّةُ قُدْرَتُهُ، وَ الْقُدْرَةُ صِفَتُهُ. (صادقیه، ص: ۱۴۲, س:۱۶)
سُبْحَانَ ذِی الْبَهْجَةِ وَ الْجَمَالِ. (صادقیه، ص: ۶۶۰, س:۱۰)