ریشه:

سحب (س.ح.ب)

کلمات: السحاب، السحایب، بالسحاب، بسحابا، تسحب، سحاب، سحابا، سحابة، سحایب، سحبت، سحبتنی،
۸۷ مورد یافت شد

السَّحَائِبِ

وَ اَنْزِلْ عَلَیْنا نَفْعَ هَذِهِ السَّحایِبِ وَ بَرَکَتَها، وَ اصْرِفْ عَنّا اَذاها وَ مَضَرَّتَها، وَ لَا تُصِبْنا فیها بِافَةٍ، وَ لَا تُرْسِلْ عَلَی مَعایِشِنا عاهَةً. (سجادیه، ص: ۱۸۲, س:۱۲)

السَّحَابَ

دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ تُنْزِلُ الْغَیْثَ، وَ تُنْشِیُ السَّحَابَ، وَ تَفُکُّ الرِّقَابَ وَ تَقْضِی الْحَقَّ وَ اَنْتَ خَیْرُ الْفَاصِلِینَ. (نبویه، ص: ۶۶, س:۳)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی یُنْشِیُ بِهِ السَّحَابَ الثِّقَالَ، وَ یُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلَایِکَةُ مِنْ خِیفَتِهِ. (نبویه، ص: ۲۳۸, س:۱۱)

اَنْشَاْتَ السَّحَابَ بِوَحْدَانِیَّتِکَ، وَ اَجْرَیْتَ الْبِحَارَ بِسُلْطَانِکَ. (نبویه، ص: ۴۳۰, س:۶)

آمَنَّا بِمَنْ اَنْشَاَ السَّحَابَ، وَ خَلَقَ الْعِبَادَ وَ الْعَذَابَ وَ الْعِقَابَ. (نبویه، ص: ۴۴۹, س:۱۳)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی یُنْشِیُ السَّحَابَ الثِّقَالَ، وَ یُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلَایِکَةُ مِنْ خِیفَتِهِ، وَ یُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ، فَیُصِیبُ بِهَا مَنْ یَشَاءُ، وَ هُمْ یُجَادِلُونَ فِی اللَّهِ، وَ هُوَ شَدِیدُ الْمِحَالِ. (علویه، ص: ۲۸۱, س:۵)

وَ یُرْسِلُ الرِّیَاحَ، وَ یُنْشِیُ السَّحَابَ الثِّقَالَ، وَ یُدَبِّرُ الْاَمْرَ. (علویه، ص: ۲۸۶, س:۱۸)

اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ بِاسْمِکَ الَّذِی ... بِهِ تُنْشِیُ السَّحَابَ، وَ تُرْسِلُ الرِّیحَ، وَ بِهِ تَرْزُقُ الْعِبَادَ، وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ، وَ بِهِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ، وَ بِهِ تَقُولُ لِلشَّیْءِ کُنْ فَیَکُونُ. (علویه، ص: ۳۴۸, س:۱۸)

اللَّهُمَّ هَیِّجْ لَنَا السَّحَابَ بِفَتْحِ الْاَبْوَابِ بِمَاءٍ عُبَابٍ وَ رَبَابٍ بِانْصِبَابٍ وَ انْسِکَابٍ. (حسنیه، ص: ۹۰, س:۹)

اَسْاَلُکَ بِکُلِّ اسْمٍ رَفَعْتَ بِهِ سَمَاءَکَ وَ فَرَشْتَ بِهِ اَرْضَکَ وَ اَرْسَیْتَ بِهِ الْجِبَالَ وَ اَجْرَیْتَ بِهِ الْمَاءَ وَ سَخَّرْتَ بِهِ السَّحَابَ وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ وَ اللَّیْلَ وَ النَّهَارَ، وَ خَلَقْتَ الْخَلَایِقَ کُلَّهَا. (حسینیه، ص: ۱۱۳, س:۱۰)

وَ یا مَنْ بِجَلالِه یُنْشِیُ السَّحابَ. (سجادیه، ص: ۴۷۹, س:۷)

اُعِیذُ نَفْسِی بِالَّذِی ... اَنْشَاَ السَّحابَ الثِّقالَ وَ سَخَّرَهُ وَ اَجْرَی الْفُلْکَ، وَ سَخَّرَ الْبَحْرَ وَ جَعَلَ فِی الْاَرْضِ رَواسِیَ وَ اَنْهاراً. (صادقیه، ص: ۳۴۸, س:۱۰)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی ... بِهِ تُنْشِیُ السَّحَابَ، وَ بِهِ تُرْسِلُ الرِّیَاحَ، وَ بِهِ تَرْزُقُ الْاَحْیَاءَ، وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ، وَ بِهِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ، وَ بِهِ تَقُولُ لِلشَّیْءِ کُنْ فَیَکُونُ. (صادقیه، ص: ۳۷۶, س:۹)

سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِی یُنْشِیُ السَّحابَ الثِّقالَ وَ یُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلایِکَةُ مِنْ خِیفَتِهِ وَ یُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَیُصِیبُ بِها مَنْ یَشاءُ. (صادقیه، ص: ۴۲۶, س:۱)

اللَّهُمَّ هَیِّجْ لَنَا السَّحَابَ، بِفَتْحِ الْاَبْوَابِ. (صادقیه، ص: ۶۸۸, س:۴)

اُعِیذُ نَفْسِی ... بِالَّذِی خَلَقَ الْاَرْضَ فِی یَوْمَیْنِ وَ قَدَّرَ فِیهَا اَقْوَاتِهَا وَ جَعَلَ فِیهَا جِبَالاً اَوْتَاداً وَ جَعَلَهَا فِجَاجاً سُبُلاً وَ اَنْشَاَ السَّحَابَ وَ سَخَّرَهُ وَ اَجْرَی الْفُلْکَ وَ سَخَّرَ الْبَحْرَ وَ جَعَلَ فِی الْاَرْضِ رَواسِیَ وَ اَنْهَاراً. (کاظمیه، ص: ۹۴, س:۹)

اُعِیذُ نَفْسِی بِالَّذِی ... اَنْشَاَ السَّحابَ الثِّقالَ وَ سَخَّرَهُ وَ اَجْرَی الْفُلْکَ، وَ سَخَّرَ الْبَحْرَ وَ جَعَلَ فِی الْاَرْضِ رَواسِیَ وَ اَنْهاراً. (جوادیه، ص: ۱۴۰, س:۷)

اُعِیذُ دِینِی وَ نَفْسِی وَ جَمِیعَ مَا تُحِیطُهُ عِنَایَتِی مِنْ شَرِّ کُلِّ صُورَةٍ وَ خَیَالٍ، اَوْ بَیَاضٍ اَوْ سَوَادٍ، اَوْ تِمْثَالٍ، اَوْ مُعَاهِدٍ اَوْ غَیْرِ مُعَاهِدٍ مِمَّنْ یَسْکُنُ الْهَوَاءَ وَ السَّحَابَ. (جوادیه، ص: ۱۴۳, س:۱۳)

السَّحَابُ

دُعَاءُ دَاوُدَ (ع)؛ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا تَجْرِی بِهِ الرِّیَاحُ، وَ تَحْمِلُهُ السَّحَابُ، وَ عَدَدَ مَا یَخْتَلِفُ بِهِ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ، وَ تَسِیرُ بِهِ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ. (نبویه، ص: ۵۷, س:۹)

اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی یُسَبِّحُ لَکَ بِهِ قَطَرُ الْمَطَرِ وَ السَّحَابُ الْحَامِلَاتُ قَطَرَاتِ رَحْمَتِکَ. (نبویه، ص: ۱۹۹, س:۸)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی اِذَا ذُکِرْتَ بِهِ تَزَعْزَعَتْ مِنْهُ السَّمَاوَاتُ، وَ انْشَقَّتْ مِنْهُ الْاَرَضُونَ، وَ تَقَطَّعَتْ مِنْهُ السَّحَابُ وَ تَصَدَّعَتْ مِنْهُ الْجِبَالُ. (نبویه، ص: ۲۳۴, س:۱۴)

اُعِیذُهُ ... بِالاسْمِ الَّذِی یَسِیرُ بِهِ السَّحَابُ الثِّقَالُ. (نبویه، ص: ۳۳۶, س:۱۱)

اَللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ ... عَدَدَ مَا تَجْرِی بِهِ الرِّیحُ وَ یَحْمِلُهُ السَّحَابُ وَ یَخْتَلِفُ بِهِ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ وَ تَسیرُ بِهِ الشَّمْسُ و الْقَمَرُ و النُّجُومُ. (علویه، ص: ۳۸, س:۱۴)

وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی بِکَلِمَتِهِ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ، وَ قَرَّتِ الْاَرَضُونَ السَّبْعُ، وَ ثَبَتَتِ الْجِبَالُ الرَّوَاسِی، وَ جَرَتِ الرِّیَاحُ اللَّوَاقِحُ، وَ سَارَ فِی جَوِّ السَّمَاءِ السَّحَابُ، وَ قَامَتْ عَلَی حُدُودِهَا الْبِحَارُ. (علویه، ص: ۴۳۳, س:۱۷)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی بِکَلِمَاتِهِ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ الشِّدَادُ، وَ ثَبَتَتِ الْاَرَضُونَ الْمِهَادُ، وَ انْتَصَبَتِ الْجِبَالُ الرَّوَاسِی الْاَوْتَادُ، وَ جَرَتِ الرِّیَاحُ اللَّوَاقِحُ، وَ سَارَ فِی جَوِّ السَّمَاءِ السَّحَابُ، وَ وَقَفَتْ عَلَی حُدُودِهَا الْبِحَارُ. (فاطمیه، ص: ۶۰, س:۶)

السَّحَابِ

یَا مُنْشِیَ السَّحَابِ الثِّقَالِ. (نبویه، ص: ۱۱۷, س:۱۶)

اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی اَجْرَیْتَ بِهِ وَابِلَ السَّحَابِ فِی الْهَوَاءِ بِقُدْرَتِکَ. (نبویه، ص: ۱۹۹, س:۱۰)

اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ یَا لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الَّذِی لَا یَعْرِفُهُ اَحَدٌ اِلَّا بِالْآیَاتِ الْوَاضِحَاتِ ... مِنْ عَجَایِبِ الْخَلْقِ مِنَ ... السَّحَابِ الْمُتَطَابِقَاتِ، وَ الرِّیَاحِ الذَّارِیَاتِ. (نبویه، ص: ۲۰۵, س:۱۶)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی وُضِعَ ... عَلَی الرِّیَاحِ فَذَرَتْ، وَ عَلَی السَّحَابِ فَاَمْطَرَتْ. (نبویه، ص: ۲۳۵, س:۷)

بِتَسْبِیبِ الْاَسْبَابِ، بِفَتْحِ الْاَبْوَابِ، بِمُنْشِیِ السَّحَابِ. (نبویه، ص: ۲۵۸, س:۱۷)

اللَّهُمَّ مُعْتِقَ الرِّقَابِ وَ رَبَّ الْاَرْبَابِ، وَ مُنْشِیَ السَّحَابِ، وَ مُنْزِلَ الْقَطْرِ مِنَ السَّمَاءِ اِلَی الْاَرْضِ بَعْدَ مَوْتِهَا، فَالِقَ الْحَبِّ وَ النَّوَی، وَ مُخْرِجَ النَّبَاتِ، وَ جَامِعَ الشَّتَاتِ، صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. (نبویه، ص: ۲۸۲, س:۸)

اللَّهُمَّ انْشُرْ عَلَیْنَا رَحْمَتَکَ بِالْغَیْثِ الْعَمِیقِ وَ السَّحَابِ الْفَتِیقِ. (نبویه، ص: ۲۸۲, س:۱۶)

یَا مُنْشِیَ السَّحَابِ. (نبویه، ص: ۳۰۶, س:۶)

اِنَّ فِی ... مَا اَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَاَحْیَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَ بَثَّ فِیهَا مِنْ کُلِّ دَابَّةٍ وَ تَصْرِیفِ الرِّیَاحِ وَ السَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَیْنَ السَّمَاءِ وَ الْاَرْضِ لَآیَاتٍ لِقَوْمٍ یَعْقِلُونَ. (نبویه، ص: ۳۵۱, س:۳)

الْحَمْدُ لِلَّهِ ... مُنْزِلُ الْغَیْثِ مِنَ السَّمَاءِ، عَالِمُ الْغَیْبِ، بَاسِطُ الرِّزْقِ، مُنْشِیُ السَّحَابِ. (نبویه، ص: ۴۱۵, س:۷)

خَالِقُ الْخَلْقِ وَ مُنْشِیُ السَّحَابِ. (نبویه، ص: ۴۴۶, س:۱۰)

اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْکِتَابِ، مُنْشِرَ السَّحَابِ، وَاضِعَ الْمِیزَانِ، سَرِیعَ الْحِسَابِ اهْزِمِ الْاَحْزَابَ عَنَّا، وَ ذَلِّلْهُمْ. (نبویه، ص: ۵۳۹, س:۵)

رَافِعِ السَّمَاءِ بِغَیْرِ عَمَدٍ، وَ مُجْرِی السَّحَابِ بِغَیْرِ صَفَدٍ. (علویه، ص: ۱۸, س:۱)

اللَّهُمَّ انْشُرْ عَلَیْنَا رَحْمَتَکَ بِالْغَیْثِ الْعَمِیقِ وَ السَّحَابِ الْفَتِیقِ وَ مُنَّ عَلَی عِبَادِکَ بِیُنُوعِ الثَّمَرَةِ وَ اَحْیِ عِبَادَکَ وَ بِلَادَکَ بِبُلُوغِ الزَّهَرَةِ. (علویه، ص: ۱۹۶, س:۱۵)

اللَّهُمَّ اسْقِنَا ذُلَلَ السَّحَابِ، دُونَ صِعَابِهَا. (علویه، ص: ۲۰۰, س:۱۳)

یَا مُنْشِیَ السَّحَابِ. (علویه، ص: ۴۷۳, س:۱۰)

اللَّهُمَّ رَبَّ السَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَیْنَ السَّمَاءِ وَ الْاَرْضِ. (علویه، ص: ۵۰۳, س:۱۰)

الْحَمْدُ لِلَّهِ سَامِکِ السَّمَاءِ وَ سَاطِحِ الْاَرْضِ وَ حَاصِرِ الْبِحَارِ وَ نَاضِدِ الْجِبَالِ وَ بَارِیِ الْحَیَوانِ وَ خَالِقِ الشَّجَرِ وَ فَاتِحِ یَنَابِیعِ الْاَرْضِ وَ مُدَبِّرِ الْاُمُورِ وَ مُسَیِّرِ السَّحَابِ وَ مُجْرِی الرِّیحِ وَ الْمَاءِ وَ النَّارِ مِنْ اَغْوَارِ الْاَرْضِ مُتَسَارِعَاتٍ فِی الْهَوَاءِ وَ مُهْبِطِ الْحَرِّ وَ الْبَرْدِ. (فاطمیه، ص: ۶۴, س:۱۰)

فَصَلِّ عَلَی الْمَلایِکَةِ ... خُزّانِ الْمَطَرِ وَ زَوَاجِرِ السَّحَابِ وَ الَّذِی بِصَوْتِ زَجْرِه یُسْمَعُ زَجَلُ الرُّعُودِ وَ اِذَا سَبَّحَتْ بِه حَفِیفَةُ السَّحَابِ الْتَمَعَتْ صَوَاعِقُ الْبُرُوقِ، وَ مُشَیِّعِی الثَّلْجِ وَ الْبَرَدِ، وَ الْهَابِطِینَ مَعَ قَطْرِ الْمَطَرِ اِذَا نَزَلَ. (سجادیه، ص: ۴۲, س:۲)

فَصَلِّ عَلَی الْمَلایِکَةِ ... خُزّانِ الْمَطَرِ وَ زَوَاجِرِ السَّحَابِ وَ الَّذِی بِصَوْتِ زَجْرِه یُسْمَعُ زَجَلُ الرُّعُودِ وَ اِذَا سَبَّحَتْ بِه حَفِیفَةُ السَّحَابِ الْتَمَعَتْ صَوَاعِقُ الْبُرُوقِ، وَ مُشَیِّعِی الثَّلْجِ وَ الْبَرَدِ، وَ الْهَابِطِینَ مَعَ قَطْرِ الْمَطَرِ اِذَا نَزَلَ. (سجادیه، ص: ۴۲, س:۳)

وَ انْشرْ عَلَیْنا رَحْمَتَکَ بِغَیْثِکَ الْمُغْدِقِ مِنَ السَّحابِ الْمُنْساقِ لِنَباتِ اَرْضِکَ الْمُونِقِ فی جَمیعِ الْآفاقِ. (سجادیه، ص: ۱۰۷, س:۱۴)

(اذَا نَظَرَ اِلَی السَّحَابِ وَ الْبَرْقِ): اَللّهُمَّ اِنَّ هذَیْنِ آیَتانِ مِنْ آیاتِکَ وَ هذَیْنِ عَوْنانِ مِنْ اَعْوانِکَ یَبْتَدِرانِ طاعَتَکَ بِرَحْمَةٍ نافِعَةٍ اَوْ نِقْمَةٍ ضارَّةٍ فَلا تُمْطِرْنا بِهِما مَطَرَ السَّوْءِ وَ لَا تُلْبِسْنا بِهِما لِباسَ الْبَلاءِ. (سجادیه، ص: ۱۸۲, س:۸)

وَ یَا رَبَّ السَّحابِ الْمُمْسَکَاتِ الْمُنْشَآتِ بَیْنَ الْاَرَضینَ وَ السَّماواتِ. (سجادیه، ص: ۲۷۸, س:۱۷)

وَ تَرَی الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِیَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِی اَتْقَنَ کُلَّ شَیْءٍ اِنَّهُ خَبِیرٌ بِما تَفْعَلُون. (باقریه، ص: ۴۷, س:۱۶)

وَ مُسَخِّرَ السَّحَابِ، وَ مُجْرِیَ الْفُلْکِ، وَ جَاعِلَ الشَّمْسِ ضِیَاءً، وَ الْقَمَرَ نُوراً. (صادقیه، ص: ۱۳۶, س:۱۱)

اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْکِتَابِ، مُنْشِرَ السَّحَابِ. (صادقیه، ص: ۳۰۳, س:۱۱)

وَ تَرَی الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِیَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِی اَتْقَنَ کُلَّ شَیْءٍ اِنَّهُ خَبِیرٌ بِما تَفْعَلُون. (صادقیه، ص: ۷۲۰, س:۱۱)

اللَّهُمَّ انْشُرْ عَلَیْنَا رَحْمَتَکَ بِالْغَیْثِ الْعَمِیقِ وَ السَّحَابِ الْفَتِیقِ. (کاظمیه، ص: ۳۳, س:۸)

وَ مَا اَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَاَحْیَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَ بَثَّ فِیهَا مِنْ کُلِّ دَابَّةٍ وَ تَصْرِیفِ الرِّیَاحِ وَ السَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَیْنَ السَّمَاءِ وَ الْاَرْضِ لَآیَاتٍ لِقَوْمٍ یَعْقِلُون. (کاظمیه، ص: ۷۹, س:۱۵)

وَ لَکَ الْحَمْدُ عَلَی تَاْخِیرِ مُعَاجَلَةِ الْعِقَابِ، وَ تَرْکِ مُغَافَصَةِ الْعَذَابِ، وَ تَسْهِیلِ طُرُقِ الْمَآبِ، وَ اِنْزَالِ غَیْثِ السَّحَابِ. (رضویه، ص: ۱۹, س:۱۱)

وَ لَکَ الْحَمْدُ عَلَی تَاْخِیرِ مُعَاجَلَةِ الْعِقَابِ، وَ تَرْکِ مُغَافَصَةِ الْعَذَابِ، وَ تَسْهِیلِ طُرُقِ الْمَآبِ، وَ اِنْزَالِ غَیْثِ السَّحَابِ. (جوادیه، ص: ۱۱۹, س:۲)

بِالسَّحَابِ

بِالسَّحَابِ وَ مَا دَرَّتْ، وَ الرِّیَاحِ وَ مَا ذَرَتْ. (نبویه، ص: ۲۵۸, س:۱۱)

وَ انْشُرْ عَلَیْنَا رَحْمَتَکَ بِالسَّحَابِ الْمُتْیِقِ وَ النَّبَاتِ الْمُونِقِ، وَ امْنُنْ عَلَی عِبَادِکَ بِتَنْوِیعِ الثَّمَرَةِ، وَ اَحْیِ بِلَادَکَ بِبُلُوغِ الزَّهَرَةِ. (علویه، ص: ۱۹۲, س:۸)

وَ انْشُرْ عَلَیْنَا رَحْمَتَکَ بِالسَّحَابِ الْمُنْبَعِقِ وَ الرَّبِیعِ الْمُغْدِقِ وَ النَّبَاتِ الْمُونِقِ سَحّاً وَابِلاً تُحْیِی بِهِ مَا قَدْ مَاتَ وَ تَرُدُّ بِهِ مَا قَدْ فَاتَ. (علویه، ص: ۱۹۵, س:۱۷)

بِسَحَاباً

اَشْهِدْ مَلَایِکَتَکَ الْکِرَامَ السَّفَرَةَ ... بِسَحَاباً مُتَرَاکِماً هَنِییاً مَرِییاً طَبَقاً مُجَلَّلاً غَیْرَ مُلِثٍّ وَدْقُهُ وَ لَا خُلَّبٍ بَرْقُهُ. (علویه، ص: ۱۹۷, س:۴)

تَسْحَبُ

وَ کَیْفَ طَحَنَتْهُمْ (الدُّنْیا) طَحْنَ الرَّحَی لِلْحَبِّ، وَ اسْتَوْدَعَتْهُمْ هُوَجَ الرِّیاحِ تَسْحَبُ عَلَیْهِمْ اَذْیالَها فَوْقَ مَصارِعِهِمْ فی فَلَواتِ الاَرْضِ. (سجادیه، ص: ۵۲۱, س:۱)

سَحَائِبَ

اللَّهُمَّ وَ کَمْ مِنْ سَحَایِبَ مَکْرُوهٍ جَلَّیْتَهَا، وَ سَمَاءِ نِعْمَةٍ اَمْطَرْتَهَا، وَ جَدَاوِلَ کَرَامَةٍ اَجْرَیْتَهَا، وَ اَعْیُنِ اَحْدَاثٍ طَمَسْتَهَا. (علویه، ص: ۲۳۶, س:۱۰)

اَللّهُمَّ وَ هَبْ لَهُ (مُحَمَّد) ... کَرامَةً تُنْزِلُهُ شَرَفَ ذِرْوَتِهَا وَ تُبَلِّغُهُ قُصْوَی مُکْنَةِ غَایَتِهَا وَ تُهْطِلُ سَحَایِبَ النَّعِیمِ بِمُزْنِ وَدْقِهِ وَ طَوَایِفَ الْمَزِیدِ وَ الرِّضْوَانِ مِنْ فَوْقِها. (سجادیه، ص: ۳۵, س:۷)

وَ اَمْطِرْ سَحَایِبَ اِفْضَالِکَ عَلَیَّ غِزَاراً. (جوادیه، ص: ۱۲۶, س:۳)

اَنْتَ الَّذِی تَقْشَعُ سَحَایِبَ الْمِحَنِ وَ قَدْ اَمْسَتْ ثِقَالاً. (مهدویه، ص: ۲۸۳, س:۱)

سَحَائِبُ

تَعَالَیْتَ فِی ارْتِفَاعِ شَاْنِکَ عَنْ اَنْ ... تَلْتَثِقَ سَحَایِبُ الْاِحَاطَةِ بِکَ فِی بُحُورِ هِمَمِ الْاَحْلَامِ، اَوْ تُمَثَّلَ لَکَ مِنْهَا جِبِلَّةٌ تَضِلُّ اِلَیْکَ فِیهَا رَوِیَّاتُ الْاَوْهَامِ. (علویه، ص: ۳۸۹, س:۷)