فَلَکَ مَوْلَایَ انْقَادَ الْخَلْقُ مُسْتَخْذِیِینَ بِاِقْرَارِ الرُّبُوبِیَّةِ، وَ مُعْتَرِفِینَ خَاضِعِینَ لَکَ بِالْعُبُودِیَّةِ. (علویه، ص: ۳۸۹, س:۹)