وَ نَسْتَعْصِمُهُ مِنْ مَسَاوِی الْاَعْمَالِ وَ مَکَارِهِ الْآمَالِ. (علویه، ص: ۴۶, س:۹)
وَ نَسْتَغْفِرُهُ مِنْ مَکَاسِبِ الذُّنُوبِ، وَ نَسْتَعْصِمُهُ مِنْ مَسَاوِی الْاَعْمَالِ، وَ مَکَارِهِ الْآمَالِ وَ الْهُجُومِ فِی الْاَهْوَالِ، وَ مُشَارَکَةِ اَهْلِ الرَّیْبِ، وَ الرِّضَا بِمَا یَعْمَلُ الْفُجَّارُ فِی الْاَرْضِ بِغَیْرِ الْحَقِّ. (علویه، ص: ۳۹۴, س:۱۸)
اِلَهِی مَنْ کَانَتْ مَحَاسِنُهُ مَسَاوِیَ فَکَیْفَ لَا تَکُونُ مَسَاوِیهِ مَسَاوِیَ؟ (حسینیه، ص: ۱۴۷, س:۹)
اِلَهِی مَنْ کَانَتْ مَحَاسِنُهُ مَسَاوِیَ فَکَیْفَ لَا تَکُونُ مَسَاوِیهِ مَسَاوِیَ؟ (حسینیه، ص: ۱۴۷, س:۹)