اللَّهُمَّ اجْعَلْ جَوَامِعَ صَلَوَاتِکَ عَلَی مُحَمَّدٍ ... اِذْ وَکَّلْتَ لِصَوْنِهِ وَ حَرَاسَتِهِ وَ حِفْظِهِ وَ حِیَاطَتِهِ مِنْ قُدْرَتِکَ عَیْناً عَاصِمَةً حَجَبْتَ بِهَا عَنْهُ مَدَانِسَ الْعَهْرِ وَ مَعَایِبَ السِّفَاحِ. (صادقیه، ص: ۶۳۴, س:۱۱)
لَوْ لَا هَذَا الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ الَّذِی اَنْقَذْتَنَا بِهِ وَ دَلَلْتَنَا عَلَی اتِّبَاعِ الْمُحِقِّینَ مِنْ اَهْلِ بَیْتِ نَبِیِّکَ الصَّادِقِینَ عَنْکَ الَّذِینَ عَصَمْتَهُمْ مِنْ لَغْوِ الْمَقَالِ وَ مَدَانِسِ الْاَفْعَالِ لَخُصِمَ اَهْلُ الْاِسْلَامِ وَ ظَهَرَتْ کَلِمَةُ اَهْلِ الْاِلْحَادِ وَ فِعْلُ اُولِی الْعِنَادِ. (کاظمیه، ص: ۱۱۰, س:۱۰)