وَ اجْعَلْ مَا اعْتَقَدْتُهُ مِنْ ذِکْرِکَ ... مُحَصَّناً مِنْ لَواحِقِ الرِّیاءِ، مُبَرَّاً مِنْ بَوایِقِ الاَهْواء، عارِجاً اِلَیْکَ مَعَ صالِحِ الاَعْمالِ، بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ، مُتَّصِلاً لَا تَنْقَطِعُ بَوادِرُهُ، وَ لَا یُدْرَکُ آخِرُهُ. (سجادیه، ص: ۴۶۶, س:۶)
وَ جَعَلْتَ تِلْکَ الاَسْبابَ لِخَصایِصَ مِنْ اَهْلِ الْاِحْسانِ عِنْدَکَ، وَ ذَوِی الْحِباءِ لَدَیْکَ، تَفْضیلاً لِاَهْلِ الْمَنازِلِ مِنْکَ، وَ تَعْلیماً اَنَّ ما اَمَرْتَ بِه مِنْ ذلِکَ مُبَرَّاٌ مِنَ الْحَوْلِ وَ الْقُوَّةِ اِلَّا بِکَ. (سجادیه، ص: ۵۶۳, س:۴)