اَحْمَدُهُ اسْتِتْمَاماً لِنِعْمَتِهِ، وَ اسْتِسْلَاماً لِعِزَّتِهِ، وَ اسْتِعْصَاماً مِنْ مَعْصِیَتِهِ، وَ اَسْتَعِینُهُ فَاقَةً اِلَی کِفَایَتِهِ، اِنَّهُ لَا یَضِلُّ مَنْ هَدَاهُ. (علویه، ص: ۵۸, س:۱۰)
(لِاَهْلِ الْکُوْفَةِ بَعْدَ فَتْحِ الْبَصْرَةِ): وَ جَزَاکُمُ اللَّهُ مِنْ اَهْلِ مِصْرٍ عَنْ اَهْلِ بَیْتِ نَبِیِّکُمْ اَحْسَنَ مَا یَجْزِی الْعَامِلِینَ بِطَاعَتِهِ، وَ الشَّاکِرِینَ لِنِعْمَتِهِ، فَقَدْ سَمِعْتُمْ وَ اَطَعْتُمْ وَ دُعِیتُمْ فَاَجَبْتُمْ. (علویه، ص: ۵۳۴, س:۱۱)