اَسْاَلُکَ ... بِاَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ عَلِیِّ بْنِ اَبِی طَالِبٍ الَّذِی اخْتَرْتَهُ لِمُوَاخَاتِهِ وَ وَصِیَّتِهِ، وَ اصْطَفَیْتَهُ لِمُصَافَاتِهِ وَ مُصَاهَرَتِهِ. (مهدویه، ص: ۳۵۶, س:۸)