وَ اُخْلِصُ لَکَ دُعایی تَعَرُّضا لِلْاِجابَةِ. (سجادیه، ص: ۵۴۱, س:۱۴)
اللَّهُمَّ فَکَمَا وَفَّقْتَنِی لِلْاِیمَانِ بِنَبِیِّکَ ... وَ هَدَیْتَنِی اِلَی مَعْرِفَتِهِ وَ مَعْرِفَةِ الْاَیِمَّةِ مِنْ ذُرِّیَّتِهِ ... وَ جَعَلْتَهُمْ مِفْتَاحاً لِلدُّعَاءِ، وَ سَبَباً لِلْاِجَابَةِ، فَصَلِّ عَلَیْهِمْ اَجْمَعِینَ. (هادویه، ص: ۱۷۲, س:۷)
اَنْقَلِبُ یَا سَیِّدَیَّ عَنْکُمَا تَایِباً حَامِداً لِلَّهِ شَاکِراً رَاضِیاً مُسْتَیْقِناً لِلْاِجَابَةِ غَیْرَ آیِسٍ وَ لَا قَانِطٍ عَایِداً رَاجِعاً اِلَی زِیَارَتِکُمَا غَیْرَ رَاغِبٍ عَنْکُمَا بَلْ رَاجِعٌ اِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَی اِلَیْکُمَا. (مزار، ص: ۴۵, س:۷)
انْقَلَبْتُ یَا سَیِّدِی عَنْکُمَا تَایِباً حَامِداً لِلَّهِ شَاکِراً رَاجِیاً لِلْاِجَابَةِ غَیْرَ آیِسٍ وَ لَا قَانِطٍ آیِباً عَایِداً رَاجِعاً اِلَی زِیَارَتِکُمَا غَیْرَ رَاغِبٍ عَنْکُمَا وَ لَا عَنْ زِیَارَتِکُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَایِدٌ اِنْ شَاءَ اللَّهُ. (مزار، ص: ۱۲۲, س:۹)
اللَّهُمَّ فَکَمَا ... اَکْمَلْتَ بِمَعْرِفَتِهِمُ الْاِیمَانَ وَ قَبِلْتَ بِوَلَایَتِهِمْ وَ طَاعَتِهِمُ الْاَعْمَالَ وَ اسْتَعْبَدْتَ بِالصَّلَاةِ عَلَیْهِمْ عِبَادَکَ وَ جَعَلْتَهُمْ مِفْتَاحاً لِلدُّعَاءِ وَ سَبَباً لِلْاِجَابَةِ فَصَلِّ عَلَیْهِمْ اَجْمَعِینَ. (مزار، ص: ۳۲۳, س:۲)