نَحْمَدُهُ لِعَظِیمِ غَنَایِهِ، وَ جَزِیلِ عَطَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، وَ حُسْنِ بَلَایِهِ وَ نُوْمِنُ بِهُدَاهُ، الَّذِی لَا یَخْبُو ضِیَاوُهُ، وَ لَا یَتَهَمَّدُ سَنَاوُهُ. (علویه، ص: ۴۶, س:۷)
نَحْمَدُهُ لِعَظِیمِ غَنَایِهِ وَ جَزِیلِ عَطَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، وَ حُسْنِ بَلَایِهِ، وَ نُوْمِنُ بِهُدَاهُ الَّذِی لَا یَخْبُو ضِیَاوُهُ، وَ لَا یَتَمَهَّدُ سَنَاوُهُ، وَ لَا یُوهَنُ عُرَاهُ. (علویه، ص: ۳۹۴, س:۱۵)
فَسَاَلْتُکَ مَسْاَلَةَ مَنْ لَا یَسْتَوْجِبُ اَنْ تَسْمَعَ لَهُ دَعْوَةً لِعَظیمِ ما کُنْتُ فیهِ مِنَ الْغَفْلَةِ. (سجادیه، ص: ۸۰, س:۵)
اِنَّکَ الْمَنّانُ بِجِسیمِ الْمِنَنِ، الْوَهّابُ لِعَظیمِ النِّعَمِ، الْقابِلُ یَسیرَ الْحَمْدِ، الشّاکِرُ قَلیلَ الشُّکْرِ، الْمُحْسِنُ الْمُجْمِلُ ذُو الطَّوْلِ. (سجادیه، ص: ۱۸۳, س:۹)
وَ لَکَ الْحَمْدُ تَسْتَحِقُّهُ لِعَظیمِ حَقِّکَ، وَ جَسیمِ اِفْضالِکَ دایِماً ذلِکَ مَعَ دَوامِکَ، ناهِضاً بِقُوَّةِ اِنْعامِکَ اِلَی غایاتِ دَرَجاتِ الْعُبُودِیَّةِ لِمُقَدَّسِ مَقامِکَ. (سجادیه، ص: ۲۴۳, س:۷)
فَسَاَلْتُکَ مَسْاَلَةَ مَنْ لَا یَسْتَوْجِبُ اَنْ تَسْمَعَ لَهُ دَعْوَةً لِعَظیمِ ما کُنْتُ فیهِ مِنَ الْغَفْلَةِ. (سجادیه، ص: ۵۹۸, س:۱۲)
اَدْعُوکَ دُعَاءَ مَنِ اسْتَکَانَ وَ اعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ، وَ رَجَاکَ لِعَظِیمِ مَغْفِرَتِکَ، وَ جَزِیلِ مَثُوبَتِکَ. (هادویه، ص: ۱۷۷, س:۱۷)
اَتَیْتُکَ وَافِداً لِعَظِیمِ حَالِکَ وَ مَنْزِلَتِکَ عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ رَسُولِهِ مُتَقَرِّباً اِلَی اللَّهِ بِزِیَارَتِکَ طَالِباً خَلَاصَ نَفْسِی مِنَ النَّارِ مُتَعَوِّذاً بِکَ مِنْ نَارٍ اسْتَحْقَقْتُهَا بِمَا جَنَیْتُ عَلَی نَفْسِی. (مزار، ص: ۳۷, س:۷)
اَتَیْتُکَ وَافِداً لِعَظِیمِ حَالِکَ وَ مَنْزِلَتِکَ عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ رَسُولِهِ (ص). (مزار، ص: ۵۸, س:۷)