اَدْعُوکَ ... دُعاءَ مَنْ لَا یَجِدُ لِذَنْبِه غافِراً، وَ لَا لِفاقَتِه مُسِدّاً، وَ لَا لِضَعْفِه مُقَوِّیاً وَ لَا لِعَثْرَتِه مُقیلاً، وَ لَا لِکُرْبَتِه کَاشِفاً، وَ لَا لِغَمِّه مُفَرِّجاً. (سجادیه، ص: ۲۸۹, س:۱۷)
وَ اَسْاَلُکَ سُوالَ مَنْ لَا یَجِدُ لِعَثْرَتِهِ مُقیلاً، وَ لَا لِضُرِّه کَاشِفاً، وَ لَا لِکُرْبَتِه مُفَرِّجاً، وَ لَا لِغَمِّه مُرَوِّحاً، وَ لَا لِفاقَتِه سادّاً، وَ لَا لِضَعْفِه مُقَوِّیاً اِلَّا اَنْتَ. (سجادیه، ص: ۳۸۹, س:۱)