اَللّهُمَّ وَ کَما جَعَلْتَهُ (مُحَمَّد) بِاَمْرِکَ صَادِعاً، وَ لِشَمْلِ مُنْتَشَرِ الْهُدَی جَامِعاً وَ لِعَدَدِ الْمُشْرِکینَ قَاطِعاً، وَ لِحِمَی الْحَقِّ اَنْ یُسْتَبَاحَ مَانِعاً، وَ لِمَا نَجَمَ مِنْ قَرْنِ الضَّلالِ قَاصِفاً ... فَرَضْتَ عَلَیْنا تَعْزیزَهُ. (سجادیه، ص: ۳۴, س:۸)