اللَّهُمَّ فَتَکَفَّلْ لَهَا (الزَّهْرَاءِ) عَنْ مَکَارِهِ دَارِ الْفَنَاءِ فِی دَارِ الْبَقَاءِ بِاَنْفَسِ الْاَعْوَاضِ ... حَتَّی لَا یَبْقَی لَهَا وَلِیٌّ سَاخِطٌ لِسَخَطِهَا اِلَّا وَ هُوَ رَاضٍ. (هادویه، ص: ۱۷۰, س:۱۶)
اللَّهُمَّ فَتَکَفَّلْ لَهَا (الزَّهْرَاءِ) عَنْ مَکَارِهِ دَارِ الْفَنَاءِ فِی دَارِ الْبَقَاءِ بِاَنْفَسِ الْاَعْوَاضِ وَ اَنِلْهَا مِمَّنْ عَانَدَهَا نِهَایَةَ الْآمَالِ وَ غَایَةَ الْاَغْرَاضِ حَتَّی لَا یَبْقَی لَهَا وَلِیٌّ سَاخِطٌ لِسَخَطِهَا اِلَّا وَ هُوَ رَاضٍ. (مزار، ص: ۳۲۱, س:۳)