اَدْعُوکَ دُعَاءَ ... مَنْ لَا یَثِقُ بِشَیْءٍ مِنْ عَمَلِهِ، وَ لَا یَجِدُ لِذَنْبِهِ غَافِراً غَیْرَکَ، وَ لَا لِسَعْیِهِ مَنْجَا سِوَاکَ، هَرَبْتُ مِنْکَ اِلَیْکَ، غَیْرَ مُسْتَنْکِفٍ وَ لَا مُسْتَکْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِکَ. (علویه، ص: ۲۰۴, س:۳)
اَدْعُوکَ یَا اللَّهُ، دُعَاءَ مَنْ لَا یَجِدُ لِفَاقَتِهِ سَادّاً غَیْرَکَ، وَ لَا لِذَنْبِهِ غافِراً غَیْرَکَ. (علویه، ص: ۳۸۲, س:۶)
اَدْعُوکَ ... دُعاءَ مَنْ لَا یَجِدُ لِذَنْبِه غافِراً، وَ لَا لِفاقَتِه مُسِدّاً، وَ لَا لِضَعْفِه مُقَوِّیاً وَ لَا لِعَثْرَتِه مُقیلاً، وَ لَا لِکُرْبَتِه کَاشِفاً، وَ لَا لِغَمِّه مُفَرِّجاً. (سجادیه، ص: ۲۸۹, س:۱۶)
اَسْاَلُکَ ... سُوالَ مَن لَا یَجِدُ لِفاقَتِه مُغیثاً وَ لَا لِضَعْفِه مُقَوِّیا، وَ لَا لِذَنْبِه غافِراً غَیْرَکَ. (سجادیه، ص: ۳۹۰, س:۳)
اَساَلُکَ سُوَالَ مَنِ اشْتَدَّتْ اِلَیْکَ فَاقَتُهُ وَ عَظُمَتْ فِیمَا لَدَیْکَ رَغْبَتُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ، سُوَالَ مَن لَا یَجِدُ لِذَنبِهِ غَافِراً غَیرَکَ، وَ لَا لِهَمِّهِ مُفَرِّجاً وَ لَا لِحَاجَتِهِ قَاضِیاً سِوَاکَ. (صادقیه، ص: ۲۱۸, س:۷)
اَدْعُوکَ دُعَاءَ مَنْ لَمْ یَجِدُ لِذَنْبِهِ غَافِراً غَیْرَکَ. (صادقیه، ص: ۲۲۲, س:۸)
اَدْعُوکَ ... دُعَاءَ مَنْ لَا یَجِدُ لِنَفْسِهِ سَادّاً، وَ لَا لِضَعْفِهِ مُقَوِّیاً، وَ لَا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَیْرَکَ، هَارِباً اِلَیْکَ، مُتَعَوِّذاً بِکَ، مُتَعَبِّداً لَکَ غَیْرَ مُسْتَکْبِرٍ وَ لَا مُسْتَنْکِفٍ، خَایِفاً بَایِساً فَقِیراً مُسْتَجِیراً بِکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۷, س:۱۷)