وَ کُلُّ ما وَقَعَ عَلَیْهِ وَصْفٌ ... مُقِرّاً لَهُ بِالْعُبُودِیَّةِ خاشِعاً، مُعْتَرِفاً لَهُ بِالْوَحْدانِیَّةِ طایِعاً، مُسْتَجیبا لِدَعْوَتِه خاضِعا، مُتَضَرِّعاً لِمَشِیَّتِهِ مُتَواضِعاً، لَهُ الْمُلْکُ الَّذی لَا نَفادَ لِدَیْمُومِیَّتِه وَ لَا انْقِضاءَ لِعِدَّتِه. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۱۰)