الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی دَنَا فِی عُلُوِّهِ، وَ عَلَا فِی دُنُوِّهِ، وَ تَوَاضَعَ کُلُّ شَیْءٍ لِجَلَالِهِ، وَ اسْتَسْلَمَ کُلُّ شَیْءٍ لِعِزَّتِهِ، وَ خَضَعَ کُلُّ شَیْءٍ لِقُدْرَتِهِ. (علویه، ص: ۵۱, س:۳)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَبِسَ الْعِزَّ وَ الْکِبْرِیَاءَ، وَ اخْتَارَهُمَا لِنَفْسِهِ دُونَ خَلْقِهِ، وَ جَعَلَهُمَا حِمیً وَ حَرَماً عَلَی غَیْرِهِ، وَ اصْطَفَاهُمَا لِجَلَالِهِ، وَ جَعَلَ اللَّعْنَةَ عَلَی مَنْ نَازَعَهُ فِیهِمَا مِنْ عِبَادِهِ. (علویه، ص: ۵۲, س:۶)
الْحَمْدُ اللَّهِ الَّذِی ... لَا تَحْوِیهِ الْاَمَاکِنُ لِعَظَمَتِهِ، وَ لَا تَذْرَعُهُ الْمَقَادِیرُ لِجَلَالِهِ، وَ لَا تَقْطَعُهُ الْمَقَایِیسُ لِکِبْرِیَایِهِ، مُمْتَنِعٌ عَنِ الْاَوْهَامِ اَنْ تَکْتَنِهَهُ، وَ عَنِ الْاَفْهَامِ اَنْ تَسْتَغْرِقَهُ، وَ عَنِ الْاَذْهَانِ اَنْ تُمَثِّلَهُ. (علویه، ص: ۳۸۵, س:۶)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی دَنَا فِی عُلُوِّهِ وَ عَلَا فِی دُنُوِّهِ وَ تَوَاضَعَ کُلُّ شَیْءٍ لِجَلَالِهِ. (باقریه، ص: ۶۱, س:۱۵)