فَبِیْسَ الْمَطِیَّةُ الَّتِی امْتَطَتْ نَفْسِی مِنْ هَوَاهَا، فَوَاهاً لَهَا لِمَا سَوَّلَتْ لَهَا ظُنُونُهَا وَ مُنَاهَا، وَ تَبّاً لَهَا لِجُرْاَتِهَا عَلَی سَیِّدِهَا وَ مَوْلَاهَا. (علویه، ص: ۴۳۸, س:۱۴)