فَوَجَدْتَ عِبادَکَ فی شَتَّی الْحالاتِ: فَمِنْ خایِفٍ لَجَاَ اِلَیْکَ فَآمَنْتَهُ، وَ مُذْنِبٍ دَعاکَ لِلْمَغْفِرَةِ فَاَجَبْتَهُ، وَ راقِدٍ اسْتَوْدَعَکَ نَفْسَهُ فَحَفِظْتَهُ، وَ ضالٍّ اسْتَرْشَدَکَ فَاَرْشَدْتَهُ، وَ مُسافِرٍ لاذَ بِکَنَفِکَ فَآوَیْتَهُ. (سجادیه، ص: ۴۸۳, س:۶)
وَ اجْعَلْنی مِمَّنْ خافَ فَآمَنْتَهُ، وَ دَعاکَ لِلْمَغْفِرَةِ فَاَجَبْتَهُ، وَ اسْتَوْدَعَکَ نَفْسَهُ فَحَفِظْتَهُ، وَ اسْتَرْشَدَکَ فَاَرْشَدْتَهُ، وَ لاذَ بِکَنَفِکَ فَآوَیْتَهُ، وَ ناداکَ لِلْحَوایِجِ فَلَبَّیْتَهُ، وَ اَفْنَی بِذِکْرِکَ لَیْلَهُ فَاَحْظَیْتَهُ، وَ بِالْفَوْزِ جازَیْتَهُ. (سجادیه، ص: ۴۸۳, س:۱۳)