اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی اَهْبَطْتَ بِهِ الصَّخْرَةَ، مِنْ جَنَّةِ الْفِرْدَوْسِ اِلَی تَحْتِ الْاَرَضِینَ السُّفْلَی کُلِّهَا، فَجَعَلْتَهَا اَسَاساً لِقَدَمَیْ ذَلِکَ الْمَلَکِ یَقِفُ عَلَیْهَا بِقُدْرَتِکَ، فَهُوَ یُسَبِّحُ لَکَ بِذَلِکَ الْاسْمِ، وَ هِیَ مُسَبِّحَةٌ لَکَ بِهِ لَا تَفْتُرُ مِنَ التَّسْبِیحِ لَکَ، لِیَلَّا تَقَعَ فِی الْیَمِّ الْاَکْبَرِ عَلَی الْبَرْدَةِ الْعُظْمَی. (نبویه، ص: ۲۰۱, س:۱۴)
سُبْحَانَکَ مَنْ ذَا الَّذِی حَضَرَکَ حِینَ بَسَطْتَ الْاَرْضَ فَمَدَدْتَهَا، ثُمَّ دَحَوْتَهَا فَجَعَلْتَهَا فِرَاشاً فَمَنْ ذَا الَّذِی یَقْدِرُ عَلَی قُدْرَتِکَ. (علویه، ص: ۳۰۶, س:۷)
اللَّهُمَّ اَنْتَ الَّذِی ... نَادَاکَ نُوحٌ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ، وَ نَجَّیْتَهُ وَ اَهْلَهُ مِنَ الْکَرْبِ الْعَظِیمِ، وَ اَطْفَاْتَ نَارَ نَمْرُودٍ عَنْ خَلِیلِکَ اِبْرَاهِیمَ، فَجَعَلْتَهَا بَرْداً وَ سَلَاماً. (حسینیه، ص: ۱۱۲, س:۳)