فَیَا مَنْ ذَلَّتْ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَمَاءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَسَاءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذَاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغَاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبِیرَ الْاَشْیَاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْرَاکِهِ عِبَارَةُ عُلُومِ الْعُلَمَاءِ. (علویه، ص: ۴۱۸, س:۷)
وَ ما عَسَیْتُ اَنْ اَصِفَ مِن مِحَنِ الدُّنْیا، وَ اَبْلُغَ مِنْ کَشْفِ الْغِطاءِ عَمّا وُکِّلَ بِه دَوْرُ الْفَلَکِ مِنْ عُلُومِ الْغُیُوبِ، وَ لَسْتُ اَذْکُرُ مِنْها اِلَّا قَتیلاً اَفْنَتْهُ، اَو مُغَیَّبَ ضَریحٍ تَجافَتْ عَنْهُ! (سجادیه، ص: ۵۲۰, س:۹)
فَیا مَنْ ذَلَّ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَساءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبیرَ الاَشْیاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْراکِه عِبارَةُ عُلُومِ الْعُلَماءِ. (سجادیه، ص: ۵۵۲, س:۹)