لَعَنَ اللَّهُ جَمِیعَ قَاتِلِیکَ وَ قَاتِلِی اَبِیکَ وَ مَنْ اَعَانَ عَلَی قَتْلِکُمْ وَ حَشَا اللَّهُ اَجْوَافَهُمْ وَ بُطُونَهُمْ وَ قُبُورَهُمْ نَاراً وَ عَذَّبَهُمْ عَذَاباً اَلِیماً. (مزار، ص: ۱۴۷, س:۱۲)
اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً یَسْتَغِیثُ مِنْهُ اَهْلُ النَّارِ، اَرْبَعَ مَرَّاتٍ. (علویه، ص: ۴۶۱, س:۳)
اَنْزِلْ بِساحَتِهِمْ (الظَّلَمَةَ) ما یَحْذَرُونَ، وَ حاسِبْهُمْ حِساباً شَدیداً، وَ عَذِّبْهُمْ عَذاباً نُکْراً، وَ اجْعَلْ عاقِبَةَ اَمْرِهِمْ خُسْراً. (سجادیه، ص: ۲۴۵, س:۴)
اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ، وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (صادقیه، ص: ۶۴۱, س:۲)
اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ، وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (صادقیه، ص: ۶۴۱, س:۳)
اللَّهُمَّ الْعَنْ جَوَابِیتَ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ طَوَاغِیتَهَا، وَ الْعَنْ فَرَاعِنَتَهَا، وَ الْعَنْ قَتَلَةَ اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَیْنِ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُ بِهِ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۶۵۹, س:۱۷)
اللَّهُمَّ احْلُلْ بِهِمْ نَقِمَتَکَ، وَ اتِهِمْ مِنْ حَیْثُ لَا یَحْتَسِبُونَ، وَ خُذْهُمْ مِنْ حَیْثُ لا یَشْعُرُونَ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذاباً نُکْراً، وَ الْعَنْ اَعْدَاءَ نَبِیِّکَ وَ آلِ نَبِیِّکَ لَعْناً وَبِیلاً. (صادقیه، ص: ۶۷۲, س:۱۶)
اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ اَعِدَّ لَهُمْ عَذَاباً اَلِیماً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۳۶, س:۵)
اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۵۵, س:۱۵)
اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۵۵, س:۱۶)
اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْاَیِمَّةِ وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً اَلِیماً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ عَذَاباً کَثِیراً لَا انْقِطَاعَ لَهُ وَ لَا اَجَلَ وَ لَا اَمَدَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ اَعِدَّ لَهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۶۸, س:۱۰)
اللَّهُمَّ اَحْلِلْ بِهِمْ نَقِمَتَکَ وَ اْتِهِمْ مِنْ حَیْثُ لَا یَحْتَسِبُونَ وَ خُذْهُمْ مِنْ حَیْثُ لا یَشْعُرُونَ وَ عَذِّبْهُمْ عَذاباً نُکْراً. (مزار، ص: ۱۴۳, س:۲)
اللَّهُمَّ الْعَنْ جَوَابِیتَ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ طَوَاغِیتَهَا، وَ الْعَنْ فَرَاعِنَتَهَا، وَ الْعَنْ قَتَلَةَ اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَیْنِ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُ بِهِ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ. (مزار، ص: ۱۷۳, س:۷)
(اَعْدَایِکَ) طُمَّهُمْ بِالْبَلَاءِ طَمّاً وَ قُمَّهُمْ بِالْعَذَابِ قَمّاً وَ عَذِّبْهُمْ عَذاباً نُکْراً وَ خُذْهُمْ بِالسِّنِینَ وَ الْمَثُلَاتِ الَّتِی اَهْلَکْتَ بِهَا اَعْدَاءَکَ اِنَّکَ ذُو نَقِمَةٍ مِنَ الْمُجْرِمِینَ. (مزار، ص: ۱۹۵, س:۸)
طُمَّهُمْ بِالْبَلَاءِ طَمّاً وَ ارْمِهِمْ بِالْبَلَاءِ رَمْیاً وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً شَدِیداً نُکْراً وَ ارْمِهِمْ بِالْغَلَاءِ وَ خُذْهُمْ بِالسِّنِینَ الَّذِی اَخَذْتَ بِهَا اَعْدَاءَکَ وَ اَهْلِکْهُمْ بِمَا اَهْلَکْتَهُمْ بِهِ. (مزار، ص: ۲۰۰, س:۱۴)
اللَّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبِیلاً وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً اَلِیماً. (مزار، ص: ۲۰۴, س:۴)