هَیْهَاتَ مَا ذَلِکَ الظَّنُّ بِکَ، وَ لَا الْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِکَ، وَ لَا مُشْبِهٌ لِمَا عَامَلْتَ بِهِ الْمُوَحِّدِینَ مِنْ بِرِّکَ وَ اِحْسَانِکَ. (علویه، ص: ۳۷۷, س:۹)