وَ اجْعَلْنا بِخِدْمَتِکَ لِلْعُبّادِ وَ الاَبْدالِ فی اَقْطارِها طُلّاباً، وَ لِلْخاصَّةِ مِنْ اَصْفِیایِکَ اَصْحاباً، وَ لِلْمُریدینَ الْمُتَعَلِّقینَ بِبابِکَ اَحْباباً. (سجادیه، ص: ۴۷۴, س:۱۵)
قَدْ اَقْبَلْنَا لِعَفْوِکَ وَ مَغْفِرَتِکَ طُلَّاباً وَ اَذْلَلْنَا لِقُدْرَتِکَ وَ عِزَّتِکَ رِقَاباً. (مزار، ص: ۳۲۴, س:۳)
یَا مَنْ اِذَا اَوْحَشَنَا التَّعَرُّضَ لِغَضَبِهِ آنَسَنَا حُسْنُ الظَّنِّ بِهِ، فَنَحْنُ وَاثِقُونَ بَیْنَ رَغْبَةٍ وَ رَهْبَةٍ ارْتِقَاباً، قَدْ اَقْبَلْنَا لِعَفْوِکَ وَ مَغْفِرَتِکَ طِلَاباً فَاَذْلِلْنَا لِقُدْرَتِکَ وَ عِزَّتِکَ رِقَاباً. (هادویه، ص: ۱۷۳, س:۱۰)