دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ اَنْتَ الَّذِی خَلَقْتَ سَبْعاً فِی الْهَوَاءِ بِکَلِمَاتِکَ، مُسْتَوِیَاتِ الطِّبَاقِ مُذْعِنَاتٍ لِطَاعَتِکَ، سَمَا بِهِنَّ الْعُلُوَّ بِسُلْطَانِکَ، فَاَجَبْنَ وَ هُنَّ دُخَانٌ مِنْ خَوْفِکَ، فَاَتَیْنَ طَایِعَاتٍ بِاَمْرِکَ. (نبویه، ص: ۶۵, س:۱۱)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... نُورُ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ، وَ فَاطِرُهُمَا وَ مُبْتَدِعُهُمَا، بِغَیْرِ عَمَدٍ خَلَقَهُمَا وَ فَتَقَهُمَا فَتْقاً، فَقَامَتِ السَّمَاوَاتُ طَایِعَاتٍ بِاَمْرِهِ، وَ اسْتَقَرَّتِ الْاَرَضُ بِاَوْتَادِهَا فَوْقَ الْمَاءِ. (علویه، ص: ۲۱۲, س:۱۲)