الْحَمْدُ لِلَّهِ اَحَقَّ مَحْمُودٍ بِالْحَمْدِ، وَ اَوْلَاهُ بِالْمَجْدِ، اِلَهاً وَاحِداً صَمَداً، اَقَامَ اَرْکَانَ الْعَرْشِ فَاَشْرَقَ بِضَوْیِهِ شُعَاعَ الشَّمْسِ، خَلَقَ فَاَتْقَنَ وَ اَقَامَ، فَذَلَّتْ لَهُ وَطْاَةُ الْمُسْتَمْکِنِ. (علویه، ص: ۴۶, س:۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی ... اَقَامَ بِعِزَّتِهِ اَرْکَانَ الْعَرْشِ، وَ اَشْرَقَ بِضَوْیِهِ شُعَاعَ الشَّمْسِ، وَ اَجْبَا بِشُعَاعِهِ ظُلْمَةَ الْغَطَشِ وَ فَجَّرَ الْاَرْضَ عُیُوناً، وَ الْقَمَرَ نُوراً، وَ النُّجُومَ بُهُوراً ثُمَّ تَجَلَّی فَتَمَکَّنَ. (علویه، ص: ۱۹۱, س:۱)
اَنْتَ الَّذِی سَجَدَ لَکَ سَوَادُ اللَّیْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ، وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ، وَ دَوِیُّ الْمَاءِ، وَ حَفِیفُ الشَّجَرِ. (نبویه، ص: ۱۴۵, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ بِالْاَسْمَاءِ الَّتِی تَجَلَّیْتَ بِهَا لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورِ الْحُجُبِ مِنْ بَهَاءِ الْعَظَمَةِ، خَرَّتِ الْجِبَالُ مُتَدَکْدِکَةً لِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ هَیْبَتِکَ، وَ خَوْفاً مِنْ سَطَوَاتِکَ، رَاهِبَةً مِنْکَ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۲)
اَنْتَ الَّذِی سَجَدَ لَکَ سَوَادُ اللَّیْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ، وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ، وَ دَوِیُّ الْمَاءِ، وَ حَفِیفُ الشَّجَرِ. (نبویه، ص: ۴۱۶, س:۱۳)
اَنْتَ الَّذِی سَجَدَ لَکَ سَوَادُ اللَّیْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ، وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ، وَ حَفِیفُ الشَّجَرِ وَ دَوِیُّ الْمَاءِ. (علویه، ص: ۲۰۵, س:۶)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی تَجَلَّیْتَ بِهِ لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورٍ مِنْ حِجَابِ الْعَظَمَةِ اَثْبَتَ مَعْرِفَتَکَ فِی قُلُوبِ الْعَارِفِینَ بِمَعْرِفَةِ تَوْحِیدِکَ، فَلَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ. (صادقیه، ص: ۲۱۱, س:۱۰)
اللَّهُمَّ اِنَّ شِیعَتَنَا خُلِقُوا مِنْ شُعَاعِ اَنْوَارِنَا، وَ بَقِیَّةِ طِینَتِنَا، وَ قَدْ فَعَلُوا ذُنُوباً کَثِیرَةً، اتِّکَالاً عَلَی حُبِّنَا وَ وَلَایَتِنَا، فَاِنْ کَانَتْ ذُنُوبُهُمْ بَیْنَکَ وَ بَیْنَهُمْ، فَاصْفَحْ عَنْهُمْ، فَقَدْ رَضِینَا. (مهدویه، ص: ۳۳۹, س:۱۸)