اَللّهُمَّ اِنَّ الظَّلَمَةَ ... شاقُّوا وُلاةَ اَمْرِکَ، وَ والَوْا اَعْداءَکَ، وَ عادَوْا اَوْلِیاءَکَ، وَ عَرَفُوا ثُمَّ اَنْکَرُوا نِعْمَتَکَ وَ لَمْ یَذْکُرُوا آلاءَکَ، وَ اَمِنُوا مَکْرَکَ، وَ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ عَنْ ذِکْرِکَ. (سجادیه، ص: ۲۴۴, س:۱)
اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ، وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (صادقیه، ص: ۶۴۱, س:۳)
اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ اَعِدَّ لَهُمْ عَذَاباً اَلِیماً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۳۶, س:۶)
اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمْ عَذَابَکَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۵۵, س:۱۵)
اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْاَیِمَّةِ وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً اَلِیماً لَا تُعَذِّبُهُ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ عَذَاباً کَثِیراً لَا انْقِطَاعَ لَهُ وَ لَا اَجَلَ وَ لَا اَمَدَ بِمَا شَاقُّوا وُلَاةَ اَمْرِکَ وَ اَعِدَّ لَهُمْ عَذَاباً لَمْ تُحِلَّهُ بِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ. (مزار، ص: ۶۸, س:۱۱)
اللَّهُمَّ عَذِّبِ الْفَجَرَةَ الَّذِینَ شَاقُّوا رَسُولَکَ وَ حَارَبُوا اَوْلِیَاءَکَ وَ عَبَدُوا غَیْرَکَ وَ اسْتَحَلُّوا مَحَارِمَکَ وَ الْعَنِ الْقَادَةَ وَ الْاَتْبَاعَ وَ مَنْ کَانَ مِنْهُمْ فَخَبَّ وَ اَوْضَعَ مَعَهُمْ اَوْ رَضِیَ بِفِعْلِهِمْ لَعْناً کَثِیراً. (مزار، ص: ۱۹۴, س:۶)