دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ اَنْتَ الَّذِی خَلَقْتَ سَبْعاً فِی الْهَوَاءِ بِکَلِمَاتِکَ، مُسْتَوِیَاتِ الطِّبَاقِ مُذْعِنَاتٍ لِطَاعَتِکَ، سَمَا بِهِنَّ الْعُلُوَّ بِسُلْطَانِکَ، فَاَجَبْنَ وَ هُنَّ دُخَانٌ مِنْ خَوْفِکَ، فَاَتَیْنَ طَایِعَاتٍ بِاَمْرِکَ. (نبویه، ص: ۶۵, س:۱۰)
یَا مَنْ سَمَا فِی الْعِزِّ فَفَاتَ خَوَاطِرَ الْاَبْصَارِ، وَ دَنَا فِی اللُّطْفِ فَجَازَ هَوَاجِسَ الْاَفْکَارِ. (علویه، ص: ۴۲۳, س:۱۴)
یَا مَنْ سَمَا فِی الْعِزِّ فَفَاتَ خَوَاطِرَ الْاَبْصَارِ، وَ دَنَا فِی اللُّطْفِ فَجَازَ هَوَاجِسَ الْاَفْکَارِ. (رضویه، ص: ۴۶, س:۹)
یَا مَنْ سَمَا فِی الْعِزِّ فَفَاتَ خَوَاطِرَ الْاَبْصَارِ، وَ دَنَا فِی اللُّطْفِ فَجَازَ هَوَاجِسَ الْاَفْکَارِ. (مهدویه، ص: ۲۹۵, س:۱۸)