تَعَالَیْتَ فِی ارْتِفَاعِ شَاْنِکَ عَنْ اَنْ ... تَلْتَثِقَ سَحَایِبُ الْاِحَاطَةِ بِکَ فِی بُحُورِ هِمَمِ الْاَحْلَامِ، اَوْ تُمَثَّلَ لَکَ مِنْهَا جِبِلَّةٌ تَضِلُّ اِلَیْکَ فِیهَا رَوِیَّاتُ الْاَوْهَامِ. (علویه، ص: ۳۸۹, س:۸)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُسْتَحْمَدِ بِالْآلَاءِ وَ تَتَابُعِ النَّعْمَاءِ وَ صَارِفِ الشَّدَایِدِ وَ الْبَلَاءِ عِنْدَ الْفُهَمَاءِ وَ غَیْرِ الْفُهَمَاءِ الْمُذْعِنِینَ مِنْ عِبَادِهِ لِامْتِنَاعِهِ بِجَلَالِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ وَ عُلُوِّهِ عَنْ لُحُوقِ الْاَوْهَامِ بِبَقَایِهِ الْمُرْتَفَعِ عَنْ کُنْهِ ظَنَانَةِ الْمَخْلُوقِینَ مِنْ اَنْ تُحِیطَ بِمَکْنُونِ غَیْبِهِ رَوِیَّاتُ عُقُولِ الرَّایِینَ. (حسنیه، ص: ۸۴, س:۱۷)