الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی انْحَسَرَتِ الْاَوْصَافُ عَنْ کُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَ رَدَعَتْ عَظَمَتُهُ الْعُقُولَ، فَلَمْ تَجِدْ مَسَاغاً اِلَی بُلُوغِ غَایَةِ مَلَکُوتِهِ. (علویه، ص: ۵۲, س:۱۱)