اَلْحَمْدُ للّه ِ ... ذِی الْمِنَنِ الَّتی لَا یُحْصیهَا الْعادُّونَ، وَ النِّعَمِ الَّتی لَا یُجازیهَا الْمُجْتَهِدُونَ، وَ الصَّنایِعِ الَّتی لَا یَسْتَطیعُ دَفْعَهَا الْجاحِدُونَ، وَ الدَّلایِلِ الَّتی یَسْتَبْصِرُ بِنُورِهَا الْمَوْجُودُونَ. (سجادیه، ص: ۴۳۶, س:۳)
وَ فی دُونِ ما عایَنْتَ مِنْ فَجَعاتِها اِلَی دَفْعِها داعٍ وَ بِالزُّهْدِ آمِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۹, س:۴)