فَاِنَّ الْغَنِیَّ مَنْ اَغْنَیْتَ، وَ اِنَّ السّالِمَ مَنْ وَقَیْتَ، ما عِنْدَ اَحَدٍ دُونَکَ دِفاعٌ، وَ لَا بِاَحَدٍ عَنْ سَطْوَتِکَ امْتِناعٌ. (سجادیه، ص: ۱۸۳, س:۳)
اَیَّتُهَا الشَّمْسُ ... اَسْاَلُ الَّذِی زَیَّنَ بِکِ السَّمَاءَ ... اَنْ یَمُنَّ عَلَیْنَا مِنَ الْعُمْرِ بِاَطْوَلِهِ، وَ مِنَ الْعَمَلِ بِاَفْضَلِهِ، وَ اَنْ یَجْعَلَکِ لِقَضَاءٍ جَدِیدٍ سَعِیدٍ یُوْذِنُ بِلِبَاسِ الصِّحَّةِ، وَ یَضْمَنُ دِفَاعَ النِّقْمَةِ. (علویه، ص: ۵۱۹, س:۴)
اِلَهِی اِنْ قَصُرَتْ مَسَاعِینَا عَنِ اسْتِحْقَاقِ نَظْرَتِکَ، فَمَا قَصُرَتْ رَحْمَتُکَ بِنَا عَنْ دِفَاعِ نَقِمَتِکَ. (علویه، ص: ۱۰۷, س:۱)
مُنَّ عَلَیْنَا فِی هَذِهِ السَّاعَةِ بِالتَّوْبَةِ وَ الطَّهَارَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّوْفِیقِ، وَ دِفَاعِ الْمَحْذُورِ، وَ سَعَةِ الرِّزْقِ، وَ حُسْنِ الْمُسْتَعْتَبِ، وَ خَیْرِ الْمُنْقَلَبِ، وَ النَّجَاةِ مِنَ النَّارِ. (علویه، ص: ۲۹۷, س:۱۷)