اِلَهِی اِرْحَمْنَا اِذَا جِیْنَاکَ عُرَاةً حُفَاةً، مُغْبَرَّةً مِنْ ثَرَی الْاَجْدَاثِ رُوُوسُنَا وَ شَاحِبَةً مِنْ تُرَابِ الْمَلَاحِیدِ وُجُوهُنَا، وَ خَاشِعَةً مِنْ اَفْزَاعِ الْقِیَامَةِ اَبْصَارُنَا، وَ ذَابِلَةً مِنْ شِدَّةِ الْعَطَشِ شِفَاهُنَا، وَ جَایِعَةً لِطُولِ الْمُقَامِ بُطُونُنَا. (علویه، ص: ۱۰۵, س:۱۵)
اَ تُسَلِّطُ النَّارَ ... عَلَی ضَمَایِرَ حَوَتْ مِنَ الْعِلْمِ بِکَ حَتَّی صَارَتْ خَاشِعَةً، وَ عَلَی جَوَارِحَ سَعَتْ اِلَی اَوْطَانِ تَعَبُّدِکَ طَایِعَةً، وَ اَشَارَتْ بِاسْتِغْفَارِکَ مُذْعِنَةً؟ مَا هَکَذَا الظَّنُّ بِکَ وَ لَا اُخْبِرْنَا بِفَضْلِکَ عَنْکَ. (علویه، ص: ۳۷۵, س:۱۲)
هَذِهِ رَقَبَتِی اِلَیْکَ خَاضِعَةٌ عِنْدَکَ ذَلِیلَةٌ لَدَیْکَ خَاشِعَةٌ. (نبویه، ص: ۲۱۷, س:۴)
قُلُوبٌ یَوْمَیِذٍ وَاجِفَةٌ، اَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ. (علویه، ص: ۲۵۶, س:۸)
اِلَهی، اَلاَمانَ الاَمانَ یَوْمَ تَرْجُفُ الرّاجِفَةُ، تَتْبَعُها الرّادِفَةُ، قُلُوبٌ یَوْمَیِذٍ واجِفَةٌ، اَبْصارُها خاشِعَةٌ. (سجادیه، ص: ۴۹۴, س:۱۳)
وَ هَذَا مَقَامُ مَنِ اسْتَحْیَا لِنَفْسِهِ مِنْکَ وَ سَخَطَ عَلَیْهَا وَ رَضِیَ عَنْکَ وَ تَلَقَّاکَ بِنَفْسٍ خَاشِعَةٍ وَ عَیْنٍ خَاضِعَةٍ وَ ظَهْرٍ مُثْقَلٍ مِنَ الْخَطَایَا وَاقِفاً بَیْنَ الرَّغْبَةِ اِلَیْکَ وَ الرَّهْبَةِ مِنْکَ. (علویه، ص: ۱۸۲, س:۵)
وَ هَذَا مَقامُ مَنِ اسْتَحْیی لِنَفْسِه مِنْکَ، وَ سَخِطَ عَلَیْها، وَ رَضِیَ عَنْکَ، فَتَلَقّاکَ بِنَفْسٍ خاشِعَةٍ، وَ رَقَبَةٍ خاضِعَةٍ، وَ ظَهْرٍ مُثْقَلٍ مِنَ الخَطایا، واقِفاً بَیْنَ الرَّغْبَةِ اِلَیْکَ وَ الرَّهْبَةِ مِنْکَ. (سجادیه، ص: ۱۷۰, س:۱۴)
فَهَذَا مَقَامُ مَنِ اسْتَحْیَا لِنَفْسِهِ مِنْکَ، وَ سَخِطَ عَلَیْهَا، وَ رَضِیَ عَنْکَ، فَتَلَقَّاکَ بِنَفْسٍ خَاشِعَةٍ وَ رَقَبَةٍ خَاضِعَةٍ، وَ ظَهْرٍ مُثْقَلٍ مِنَ الذُّنُوبِ، وَاقِفاً بَیْنَ الرَّغْبَةِ اِلَیْکَ، وَ الرَّهْبَةِ مِنْکَ. (صادقیه، ص: ۴۹۷, س:۱۶)