اِلَهی اَسْکَنْتَنا داراً حَفَرَتْ لَنا حُفَرَ مَکْرِها وَ عَلَّقَتْنا بِاَیْدِی الْمَنایا فی حَبایِلِ غَدْرِها، فَاِلَیْکَ نَلْتَجِیُ مِنْ مَکَایِدِ خُدَعِها وَ بِکَ نَعْتَصِمُ مِنَ الْاِغْتِرارِ بِزَخارِفِ زینَتِها، فَاِنَّهَا الْمُهْلِکَةُ طُلّابَها الْمُتْلِفَةُ حُلّالَها، الْمَحْشُوَّةُ بِالْآفاتِ الْمَشْحُونَةُ بِالنَّکَباتِ. (سجادیه، ص: ۴۲۱, س:۱۳)