اللَّهُمَّ اَرِ مُحَمَّدَ بْنَ الْاَشْعَثِ ذُلّاً فِی هَذَا الْیَوْمِ، لَا تُعِزُّهُ بَعْدَ هَذَا الْیَوْمِ اَبَداً. (حسینیه، ص: ۱۶۲, س:۱۱)
فَافْرُجْ ذَلِکَ یَا رَبِّ عَنَّا بِفَتْحٍ مِنْکَ تُعَجِّلُهُ، وَ نَصْرٍ مِنْکَ تُعِزُّهُ، وَ اِمَامِ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ. (باقریه، ص: ۷۰, س:۱۱)
اللَّهُمَّ (مَنْ اَرَادَنِی بِسُوءٍ) اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ، وَ بِبَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ، وَ بِفَاقَةٍ لَا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لَا تُعَافِیهِ، وَ ذُلٍّ لَا تُعِزُّهُ، وَ بِمَسْکَنَةٍ لَا تَجْبُرُهَا. (باقریه، ص: ۷۹, س:۴)
وَ اَعِنَّا عَلَی ذَلِکَ یَا رَبِّ بِفَتْحٍ مِنْکَ تُعَجِّلُهُ، وَ نَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَ سُلْطَانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ وَ رَحْمَةٍ مِنْکَ تُجَلِّلُنَاهَا وَ عَافِیَتِکَ فَاَلْبِسْنَاهَا. (صادقیه، ص: ۴۰۹, س:۵)
اللَّهُمَّ اِنَّا نَشْکُو اِلَیْکَ غَیْبَةَ وَلِیِّنَا ... وَ اَعِنَّا عَلَی ذَلِکَ بِفَتْحٍ مِنْکَ تُعَجِّلُهُ، وَ بِضُرٍّ تَکْشِفُهُ، وَ نَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَ سُلْطَانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، وَ رَحْمَةٍ مِنْکَ تُجَلِّلُنَاهَا وَ عَافِیَةٍ مِنْکَ تُلْبِسُنَاهَا. (مهدویه، ص: ۳۰۶, س:۳)
اللَّهُمَّ فَافْرُجْ ذَلِکَ بِفَتْحٍ مِنْکَ تُعَجِّلُهُ، وَ نَصْرٍ مِنْکَ تُعِزُّهُ وَ اِمَامِ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ، اِلَهَ الْحَقِّ رَبَّ الْعَالَمِینَ. (مهدویه، ص: ۳۲۴, س:۱۰)
اللَّهُمَّ یَا رَبِّ نَشْکُو غَیْبَةَ نَبِیِّنَا عَنَّا ... وَ اَفْرِجْ ذَلِکَ بِفَرَجٍ مِنْکَ تُعَجِّلُهُ، وَ نَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَ حَقٍّ تُظْهِرُهُ. (مهدویه، ص: ۳۴۸, س:۳)
اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ وَ بَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لَا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لَا تُعَافِیهِ وَ بِذُلٍّ لَا تُعِزُّهُ وَ مَسْکَنَةٍ لَا تَجْبُرُهَا. (مزار، ص: ۴۷, س:۳)
اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ وَ بِبَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لَا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لَا تُعَافِیهِ وَ ذُلٍّ لَا تُعِزُّهُ وَ بِمَسْکَنَةٍ لَا تَجْبُرُهَا. (مزار، ص: ۱۲۰, س:۵)