اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، اَلَّا تُعَذِّبَ هَذَا الْمَیِّتَ. (نبویه، ص: ۵۶۳, س:۸)
اَسْاَلُکَ اَنْ لَا تُعَذِّبَ مُحِبِّی وَ مُحِبَّ عِتْرَتِی بِالنَّارِ. (فاطمیه، ص: ۷۶, س:۲)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ الْجَوَادُ بِالْمَغْفِرَةِ، تَجِدُ مَنْ تُعَذِّبُ غَیْرِی، وَ لَا اَجِدُ مَنْ یَغْفِرُ لِی غَیْرَکَ، وَ اَنْتَ غَنِیٌّ عَنْ عَذَابِی، وَ اَنَا فَقِیرٌ اِلَی رَحْمَتِکَ. (فاطمیه، ص: ۵۵, س:۱)
وَ اَنْتَ الْفاعِلُ لِما تَشاءُ، تُعَذِّبُ مَنْ تَشاءُ بِما تَشاءُ کَیْفَ تَشاءُ، وَ تَرْحَمُ مَنْ تَشاءُ بِما تَشاءُ کَیْفَ تَشاءُ. (سجادیه، ص: ۲۱۹, س:۶)
تَجِدُ مَنْ تُعَذِّبُ غَیْری، وَ لَا اَجِدُ مَنْ یَرْحَمُنی غَیْرَکَ. (سجادیه، ص: ۳۴۴, س:۶)
اِلَهی هَلْ ... تَغُلُّ اَکُفّاً رَفَعَتْهَا الْآمالُ اِلَیْکَ رَجاءَ رَاْفَتِکَ، اَوْ تُعاقِبُ اَبْداناً عَمِلَتْ بِطاعَتِکَ حَتَّی نَحِلَتْ فی مُجاهَدَتِکَ، اَوْ تُعَذِّبُ اَرْجُلاً سَعَتْ فی عِبادَتِکَ؟ (سجادیه، ص: ۴۰۵, س:۵)
اللَّهُمَّ الْعَنْ جَوَابِیتَ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ طَوَاغِیتَهَا، وَ الْعَنْ فَرَاعِنَتَهَا، وَ الْعَنْ قَتَلَةَ اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَیْنِ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُ بِهِ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۶۵۹, س:۱۷)
اللَّهُمَّ الْعَنْ جَوَابِیتَ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ طَوَاغِیتَهَا، وَ الْعَنْ فَرَاعِنَتَهَا، وَ الْعَنْ قَتَلَةَ اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَیْنِ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُ بِهِ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ. (مزار، ص: ۱۷۳, س:۷)
اِنْ تُعَذِّبْ فَاَنَا الظّالِمُ الْمُفَرِّطُ الْمُضَیِّعُ الْآثِمُ الْمُقَصِّرُ الْمُضَجِّعُ الْمُغْفِلُ حَظَّ نَفْسی. (سجادیه، ص: ۳۷۸, س:۱۳)