تَعْلَمُ مَا فِیهِ هَوُلَاءِ الْقَوْمُ مِنْ ظُلْمِ عِبَادِکَ وَ بَغْیِهِمْ عَلَیْنَا، وَ تَعَدِّیهِمْ بِغَیْرِ حَقٍّ وَ لَا مَعْرُوفٍ، بَلْ ظُلْماً وَ عُدْوَاناً وَ زُوراً وَ بُهْتَاناً. (مهدویه، ص: ۲۷۷, س:۳)