اللّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ عَلَی سِتْرِکَ بَعْدَ عِلْمِکَ، وَ مُعافاتِکَ بَعْدَ خُبْرِکَ فَکُلُّنا قَدِ اقْتَرَفَ الْعایِبَةَ فَلَمْ تَشْهَرْهُ، وَ ارْتَکَبَ الْفاحِشَةَ فَلَمْ تَفْضَحْهُ، وَ تَسَتَّرَ بِالْمَساوِیِ فَلَمْ تَدْلُلْ عَلَیْهِ. (سجادیه، ص: ۱۸۰, س:۱۶)