فَاَسْاَلُکَ ... اَنْ تُوَفِّرَ حَظِّی مِنْ کُلِّ خَیْرٍ تُنْزِلُهُ، اَوْ اِحْسَانٍ تُفْضِلُهُ، اَوْ بِرٍّ تَنْشُرُهُ اَوْ رِزْقٍ تَبْسُطُهُ، اَوْ ذَنْبٍ تَغْفِرُهُ، اَوْ خَطَاٍ تَسْتُرُهُ. (علویه، ص: ۳۷۸, س:۶)
اَللّهُمَّ اِنْ کُنْتَ تَعْلَمُ اَنَّ فُلاناً بْنَ فُلانٍ ظَلَمَنی وَ بَغَی عَلَیَّ، فَابْتَلِهِ بِبَلاءٍ لَا تَسْتُرُهُ، وَ بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ، وَ بِسُوءٍ لَا تَدْفَعُهُ، وَ سَلِّطْ عَلَیْهِ مَن لَا یَرْحَمُهُ. (سجادیه، ص: ۳۷۳, س:۱۲)
اللَّهُمَّ (مَنْ اَرَادَنِی بِسُوءٍ) اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ، وَ بِبَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ، وَ بِفَاقَةٍ لَا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لَا تُعَافِیهِ، وَ ذُلٍّ لَا تُعِزُّهُ، وَ بِمَسْکَنَةٍ لَا تَجْبُرُهَا. (باقریه، ص: ۷۹, س:۳)
یَا نَاصِرَ الْمَظْلُومِ الْمَبْغِیِّ عَلَیْهِ، اِنْ کَانَ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ ظَلَمَنِی وَ بَغَی عَلَیَّ، فَابْتَلِهِ بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ، وَ بِبَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ (ثَلَاثاً). (صادقیه، ص: ۳۰۴, س:۵)
وَ اَسْبِلْ عَلَیَّ سِتْرَکَ، فَمَنْ تَسْتُرُهُ فَهُوَ الْآمِنُ الْمُحَصَّنُ الَّذِی لَا یُرَاعُ. (کاظمیه، ص: ۵۸, س:۷)
وَ اغْلِبْهُ (الظّالم) لِی بِقُوَّتِکَ الْقَوِیَّةِ، وَ مِحَالِکَ الشَّدِیدِ، وَ امْنَعْنِی مِنْهُ بِمَنْعِکَ الَّذِی کُلُّ خَلْقٍ فِیهِ ذَلِیلٌ، وَ ابْتَلِهِ بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ، وَ بِسُوءٍ لَا تَسْتُرُهُ وَ کِلْهُ اِلَی نَفْسِهِ فِیمَا یُرِیدُ. (کاظمیه، ص: ۱۲۶, س:۷)
وَ ابْتَلِهِ (الظّالم) بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ، وَ بِسُوءٍ لَا تَسْتُرُهُ. (هادویه، ص: ۱۹۴, س:۱۱)
اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ وَ بَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لَا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لَا تُعَافِیهِ وَ بِذُلٍّ لَا تُعِزُّهُ وَ مَسْکَنَةٍ لَا تَجْبُرُهَا. (مزار، ص: ۴۷, س:۳)
اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لَا تَجْبُرُهُ وَ بِبَلَاءٍ لَا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لَا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لَا تُعَافِیهِ وَ ذُلٍّ لَا تُعِزُّهُ وَ بِمَسْکَنَةٍ لَا تَجْبُرُهَا. (مزار، ص: ۱۲۰, س:۵)