اَسْاَلُکَ ... بِصَاحِبِ الزَّمَانِ الْمَهْدِیِّ الَّذِی تَجْمَعُ عَلَی طَاعَتِهِ الْآرَاءَ الْمُتَفَرِّقَةَ، وَ تُوَلِّفُ لَهُ الْاَهْوَاءَ الْمُخْتَلِفَةَ، وَ تَسْتَخْلِصُ بِهِ حُقُوقَ اَوْلِیَایِکَ، وَ تَنْتَقِمُ بِهِ مِنْ شِرَارِ اَعْدَایِکَ. (مهدویه، ص: ۳۵۶, س:۱۰)