وَ اَنْتَ الْمَسْوُولُ الَّذِی لَا تَسْوَدُّ لَدَیْهِ وُجُوهُ الْمُطَالِبِ، وَ لَمْ تَرْزَءْ بِنَزِیلِهِ قَطِیعَاتُ الْمَعَاطِبِ. (علویه، ص: ۱۰۳, س:۵)