اَسْاَلُکَ اَنْ ... تَجْعَلَنِی مِمَّنْ تَقْبَلُ دَعْوَتَهُ، وَ تُقِیلُ عَثْرَتَهُ، وَ تَکْشِفُ کُرْبَتَهُ، وَ تُزِیلُ تُرْحَتَهُ، وَ تَجْعَلُ لَهُ مِنْ اَمْرِهِ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً، وَ تَرُدُّ عَنِّی بَاْسَ هَذَا الظَّالِمِ الْغَاشِمِ وَ بَاْسَ النَّاسِ. (علویه، ص: ۹۲, س:۱۱)