اَمْ وَقْتُ الْعِلَّةِ الَّتی مَحَّصْتَنی بِها، وَ النِّعَمِ الَّتی اَتْحَفْتَنی بِها تَخْفیفاً لِما ثَقُلَ عَلَی ظَهْری مِنَ الْخَطییاتِ، وَ تَطْهیراً لِمَا انْغَمَسْتُ فیهِ مِنَ السَّیِّیاتِ وَ تَنْبیها لِتَناوُلِ التَّوْبَةِ، وَ تَذْکیراً لِمَحْوِ الْحَوْبَةِ بِقَدیمِ النِّعْمَةِ. (سجادیه، ص: ۹۷, س:۴)